-
يوم الشمس
هالة كوثراني
إشترِ الآنكاتبة وصحافية لبنانية، تعمل كمديرة تحرير لمجلة «لها». صدرت لها خمس روايات عن الساقي، وترجمت سيرة «غابريال شانيل – خيوط حياتها» لهاشيت أنطوان في 2017. «تواصل هالة كوثراني تجريب شكلٍ مغاير في كتابة الذاكرة ولملمة نتفها وشظاياها الموزعة بين ماض وحاضر غاطسين في بقايا الحرب وظلال المنفى واستعادة الحب المفقود». — محمد برادة، جريدة الحياة المزيد >
-
صائب سلام
أحداث وذكريات 3 أجزاء
صائب سلام
إشترِ الآنفي هذه السيرة المؤلَّفة من 3 أجزاء يتناول رئيس الوزراء اللبناني الراحل صائب سلام ذكرياته من الطفولة حتى دخوله معترك السياسة، ما عايشه وشارك فيه من أحداث عصفت في البلاد على مدى تسعين عاماً مقسمة كالآتي: المزيد >
-
البلاد
عقل العويط
إشترِ الآنما أطيبَ المشانقَ والأحكامَ العرفيّةَ في الحكّامِ في السلاطينِ في الطغاةِ في العملاءِ في الخَوَنةِ في الانتهازيّينَ في ماحقي بيتِ لبنانَ. المزيد >
-
From Village to Presidential Suite
My Life’s Journey
Dr. Joseph Jabbra
إشترِ الآن“How does one know one has lived a full life? This is a question that preoccupies all of us at one time or another, but at a simple level we can say, “through the evidence of our actions and our relationships with others.” The pages of this memoir bear witness to Dr. Jabbra’s achievements, from his successful terms as Provost at St. Mary’s and Loyola Marymount, to his crowning moment as President of LAU. But much of the magic of this book lies in its descriptions of his friendships and interactions throughout his life, from the early days in his family village of al-Firzul to his school experiences at Harissa and St. Joseph, and the eventual passage to the United States, armed with Arabic, French, Latin and Greek, but no English. Then on to his life in America and Canada, and the rich relationships he formed with so many in that extraordinary phenomenon that is the Lebanese diaspora. After seeing an early draft of this memoir, I urged Dr. Jabbra to relate the day-to-day experiences he had in running LAU in the semichaotic atmosphere that prevails even in the best of times in Lebanon. I knew how vivid some of these moments were, having shared many with him, and he has captured that time beautifully, although I wish he had included a particularly hairy moment he and I once had, from which we were fortunate to emerge unscathed.” Philip Stoltzfus, Chairman, LAU Board of Trustees September 2021 My tamed ego was my friend and not my enemy, my wise advisor but not my dictator. Forgiveness, instead of retaliation, was my motto. Integrity and the highest ethical standards defeated, hands down, my detractors at the governing boards of any institution I served. My leveling with people, working together with them, and my honesty were invincible weapons and very difficult to resist or defeat. The realization on the part of the three university families I served, in Canada, the United States, and Lebanon, that I had a unique combination of genuine caring for people and a will of steel to defend the institution I was working for against any abuse, won me the people’s respect, not their fear, their genuine affection and trust. And this is something that I will cherish for the rest of my life. My transformative tenures at SMU, LMU, and LAU were strengthened by their remarkable families. They believed in the mission of their respective universities, they pulled ranks together, and together they transformed them from ordinary colleges to major forces in higher education, and they did it with indomitable drive, exemplary grace, unique pride, and contagious passion.” Dr Joseph Jabbra, From Village to Presidential Suite: My Life’s Journey, 2022, pg 687, In Conclusions and Lessons learned, Beirut, Hachette Antoine. Learn more >
-
نار الثورة
نزار قباني
إشترِ الآنولد «شاعر الحب والمرأة» عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل «قالت ليَ السمراء» عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق. المزيد >
-
فرصة لغرام أخير
حسن داوود
إشترِ الآنفي الرواية العربية الأولى عن وباء كورونا، تبدأ العلاقات وتنتهي مثل الوباء نفسه. من على شرفته البيروتية، يلمح عزت ضوءاً وحيداً على شُرفةٍ وحيدة، في المبنى المقابل. مِن تلك اللحظة، لحظة الحَجْر، تبدأ العلاقة العابرة للمسافة الخالية بين المبنيين، في الهواء وبالاشارات. تتوالى الأحداث بعد خروج صاحبة الظِل إلى الشُرفة، لتواجه المتلصص، فتشاركه الوقت والحيرة... والرغبة. في موازاة ذلك، تستجد صداقة بين عزت وبين تامر، أحد معارفه القدامى، وهي صداقة حذرة تقوم على تبادل يوميات اللقاءات العابرة، التي ما تلبث أن تتطور إلى صيغٍ أكثر خطورة. ولا تنتهي القصة بالتعادل، بل بوجود خاسرين. روائي لبناني، مواليد بيروت 1950. حاز شهادة الكفاءة في الأدب العربي من كليّة التربية، الجامعة اللبنانية. عمل في الصحافة الأدبية في جرائد «السفير» التي أدار تحرير ملحقها الأسبوعي، و «الحياة» (1988-1999)، كما في «المستقبل» التي رأَسَ تحرير ملحقها الثقافي «نوافذ» (1999-2012). صدرت له مجموعات قصصية وأعمال روائية من بينها «بناية ماتيلد» (1983)، «غناء البطريق» (1998) التي حازت جائزة المنتدى الثقافي اللبناني في فرنسا، «مئة وثمانون غروباً» التي مُنحت جائزة المتوسط الإيطالية (2009)، و«لا طريق إلى الجنّة» التي نالت جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية (2015)، كما صدرت له «نساء وفواكه» (2020) عن دار نوفل، وقد تُرجمت رواياته إلى لغات عدّة. «يتقن متى يترك «قطبات» مخفية تزيد من وهج المضمون واكتماله» فجر يعقوب، موقع النهار العربي المزيد >
-
Takhet Procrustes
7ikam falsafiye habb el keteb ytarjema la loughato el omm
نسيم نقولاوس طالب
إشترِ الآننسيم نقولاوس طالب — كاتب لبناني-أميركي، أمضى 21 عامًا متداوِلًا متخصّصًا يطبّق نظريّات الرياضيات والأبحاث الكميّة لتقييم المنتجات والأسواق المالية وحساب المخاطر، قبل أن يصبح باحثًا في المشكلات العمليّة الفلسفية والحسابية خصوصًا تلك المتعلّقة بنظريّة الاحتمال. ألّف طالب بحثًا متعدّد الأجزاء، بعنوان Incerto (الانخداع بالعشوائية، البجعة السوداء، سرير بروكرست، مضادّ للكسر وعلى المحكّ) نُشر في 43 لغة، يتناول فيه أوجهًا عديدة لعدم اليقين. كما كتب أكثر من 50 بحثًا علميًا في الإحصاء الرياضي، علم الوراثة، التمويل الكمّي، الفيزياء الإحصائية، الفلسفة، الأخلاق، الاقتصاد، والشؤون الدولية، حول مفهوم المخاطر والاحتمالات، جمعها في ملفّ Incerto التقني. يشغل طالب حاليًا منصب أستاذ متميّز في هندسة المخاطر في كليّة تاندن للهندسة بجامعة نيويورك ومستشار علمي لشركة Universa Investments. المزيد >
-
خيط البندول
نجاة عبد الصمد
إشترِ الآنالطبيب يزور طبيباً. هكذا تبدأ الرواية، بزيارة أسامة، المتخصص في الطب النسائي، لأستاذه مختار، ليسأله عن معاناته وزوجته في إنجاب طفل، هو الذي عمِل في علاج عشرات النساء. توغل الرواية في الغوص بتفاصيل المجتمع السوري، عبر سرد قصص النساء والرجال على السواء، وبارتكازها إلى حبكةٍ متينة تبيّن الكثير من الفروقات الاجتماعية بين الطبقات في سوريا منذ التسعينيات وحتى أيامنا هذه. وبينما ينجح كثيرون في التخلص من الفقر، يبقى كثيرون عالقين في القعر. لكن بطل الرواية الخفي، ليس أسامة دائماً أو وردة التي طرأت على حياته، أو حتى زوجته نداء وصديقات طفولاتها. البطل الحقيقي هو آدم، الابن الذي لا يصير ابنا. طبيبة وروائية ومترجمة سوريّة، مقيمة في ألمانيا. من مواليد مدينة السويداء، حائزة إجازة في الآداب، مِن قسم اللغة العربية من جامعة دمشق. صدرت لها مجموعة روايات ومرويّات، من بينها «بلاد المنافي»، «غورنيكات سورية»، «في حنان الحرب»، و«منازل الأوطان»، إضافة إلى ترجمات عن الروسية. فازت روايتها «لا ماء يرويها» بجائزة كتارا للرواية العربية بدورتها الرابعة (2018). «خيط البندول» هي روايتها الأولى عن دار نوفل. «برؤيتها الفنية والفكرية، تورّط قارئها في أجوائها اللصيقة بذاته وهويته وتاريخه الفردي والجمعي» صحيفة الشرق الأوسط المزيد >
-
أصبحت أنت
غلاف عادي
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنفي هذا الكتاب، تسرد الكاتبة الأكثر جماهيرية في العالم العربي، بصيغةٍ روائية جذابة، ومن القلب، مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها المناضل الجزائري وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال. هي رحلة ممتعة ودافئة في ماضي الكاتبة، ونصّ محمّل بتفاصيل عائلية وإجتماعية ووطنية تنطلق من الشخصي لكنها تعني الجماعة والمرحلة التاريخية على نطاقٍ أوسع، مكتوب بأسلوب الكاتبة المعروف بتأثيره وشاعريته، بالإضافة إلى روح الطرفة التي تجعل القراءة أكثر إمتاعًا بعد. فيه أيضًا بوحٌ بتفاصيل لم تُذكَر من قبل، وفيه تكريمٌ جليلٌ للأب، والد الكاتبة الذي كان له الدور الأهم في إعدادها ودعم انطلاقتها، كما وفيه رسالة حب صادقة للجزائر، وتطرّق غنيّ لمرحلة نهاية الاستعمار الفرنسي وما تلاه سياسيًا واجتماعيًا، ما يُعدُّ استكمالًا لعملها في ثلاثية "ذاكرة الجسد". هذا الكتاب إضافة ضرورية لجمهور الكاتبة من القراء، المتعطشين لمعرفة المزيد عن كاتبتهم المفضلة. كاتبة جزائرية حقّقت نجاحًا جماهيريًّا في العالم العربيّ بثلاثيّتها: «ذاكرة الجسد» (1993)، «فوضى الحواس» (1997)، «عابر سرير» (2003)، وتلقّف الناس بالحماسة ذاتها روايتها الأخيرة، «الأسود يليق بكِ» (2012)، كما «نسيان com» من قبل (2009) و «عليك اللّهفة» (2015) و «شهيًّا كفراق» (2019)، كما و «قلوبهم معنا وقنابلهم علينا» الذي يُعَدّ الكتاب السياسي الوحيد لمستغانمي التي صنّفتها مجلّة فوربس الأميركيّة في العام 2006 الكاتبة العربيّة الأكثر انتشارًا في العالم العربيّ، بتجاوز مبيعات كتبها المليونيّ نسخة. المزيد >
-
تركيا الحديثة
البحث في ذاكرة عبد الله غل
ثائر عباس
إشترِ الآنلم يكن وصول «حزب العدالة والتنمية» إلى السُلطة في تركيا حدثاً عادياً، بل كان زلزالاً هادئاً، وقع على مراحل، وما انفكت تداعياته تؤثر على جمهورية أتاتورك، وعلى علاقاتها الجيوسياسية بالدول المجاورة والبعيدة. استناداً إلى سلسلة طويلة من اللقاءات الشخصية، مع «الأب الروحي» والرئيس «الإسلامي» الأول لتركيا، الآتي من هذا الحزب بالذات، عبد الله غُل، وبالإضافة إلى بحثٍ طويل في تاريخ البلاد، يتتبع هذا الكتاب رحلة صعود التيارات الإسلامية وهبوطها في تركيا. كما عُرِف عنه في السياسة، لا يناور غُل في السرد أيضاً، فيتناول الأحداث بوضوح وبلا مواربة. يتذكر الحقبة التي أوشكت فيها الدولة الثانية في حلف شمال الأطلسي (ناتو) على الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، ويتحدث مطولاً عن علاقات بلاده، خلال وجوده في السُلطة، مع الدول العربية الكبرى، ولا سيما السعودية ومصر والعراق، وكذلك الأمر مع اللاعبين الإقليميين الكبار في منطقة الشرق الأوسط، مثل الولايات المتحدة الأميركية وإيران وإسرائيل. وإن كانت علاقة غُل مع الرئيس الحالي، رجب طيب اردوغان، لا تزال قائمة على وشائج صداقةٍ قديمة، إلا أن الكتاب يفرد مساحةً واسعة للإضاءة على رؤى مختلفة إلى درجة التناقض، بين أبناء الرعيل «لحزب العدالة والتنمية» من جهة، واردوغان من جهة أخرى. خلافات تبدأ بتعديل الدستور التركي في المسألة الرئاسية، وتمرّ بأزمة تظاهرات «غيزي بارك»، ولا تنتهي بالتابين في فهم الدور التركي في الأزمة السورية. إلى جانب شهادة غُل الثرية، ركز الكتاب على الإحاطة بفريق عمله، الذين يحضرون بقوة كرفاق عمل ونضال سياسي وشهود على مرحلة، وكمحللين يشاركون نظرات ثاقبة إلى المشهد في الشرق الأوسط اليوم. هكذا، وعبر ١٥ فصلاً، يستعرض الكتاب، الذي وضع أمين جامعة الدول العربية السابقة عمرو موسى مقدمته، تاريخاً قصيراً، ولكنه محمّل بأوزار أثقل من عمر سنواته التي تمتد على عقدين سالفين. كتابٌ يلقي الضوء على شحوب الحاضر، ويحاول الإجابة عن أسئلة المستقبل الصعبة. ثائر عباس ــ صحافي لبناني ومسؤول تحرير مكتب صحيفة «الشرق الأوسط» في بيروت، التي بدأ العمل فيها منذ عام 1993. حائز على بكالوريس في الإعلام من الجامعة اللبنانية في العام نفسه. انضغطنا كثيرًا من النظام في البداية، ولكننا الآن أصبحنا أحراراً لدرجة أن البلد أصبح يحكمه شخصٌ واحد، وهو يقرر تقريبًا كل ما يتعلق به المزيد >