-
السماء ليست معنا
أحمد محسن
إشترِ الآن«كافكا حاضر في لغته وفي أفكاره وفي عبثيّته الساحرة المستسلمة لذاتها.» - جريدة النهار المزيد >
-
مديح الكراهية
خالد خليفة
إشترِ الآنحين وقف ابن السمرقندي أمام مريم مادّاً كفّه لمصافحة الوداع، كانت قد وصلت إلى آخر غيبوبتها. ردّدت شفتاها بكلمات غير مسموعة «ذبحتني...». لم يلحظ أحد تبدّلها إلّا جدّتي التي عرفت أنّ ابنتها تعيسة الحظّ وأسيرة عشق مكتوم لا تستطيع الإفصاح عنه، ولا داعي لأن تخمّن أيّ شخص لأنّها لم ترَ منذ بلوغها أيّ غريب وجهاً لوجه سواه. حاولت التقرّب منها لتعترف لها، لكنّ مريم ازدادت كتماناً. بقي سرّها مفضوحاً بين أخواتها اللواتي حاولن بشتّى الوسائل إقناعها بالعدول عن هذه الكبرياء الجوفاء. المزيد >
-
حياة الكاتب السريّة
غيوم ميسو
إشترِ الآن«لكلّ منّا حيوات ثلاث: حياة خاصّة، وحياة عامّة، وحياة سريّة.» - غابريل غارسيا ماركيز المزيد >
-
أحجية إدمون عمران المالح
محمد سعيد احجيوج
إشترِ الآن«الخروج من اللغة والخروج من الزمن وكذا الخروج عن المألوف، بهذه التقنيات الإبداعية المغايرة يؤسس احجيوج لشكل سردي مغاير مانحًا أبطاله فرصة التخلّص من عزلتهم، من هذيانهم، ومن قيود نمطية مستهلكة.» - الباحثة فاطمة واياو (عن مجموعة انتحار مرجأ) المزيد >
-
الأعمال غير المكتملة لكيفورك كساريان
فادي توفيق
إشترِ الآنفي أوّل يوم خميس من العام 1981، ستصيب قذيفة كبيرة عن طريق الخطأ منزل كيفورك، وسيتسبّب ذلك بحريق سيلتهم كامل محتوياته. داخل منزله المتفحّم والذي جاء لتفقُّده بعد أيام، سيدرك كيفورك أنّه الآن فقد كلّ شيء. المزيد >
-
سيرة الوجع
أمير تاج السر
إشترِ الآنكنت أسمّيها «سكينة العشوائية»... أستند في ذلك إلى فوضى أحاديثها، وهيئتها المبعثرة من الرأس حتى القدمين. أمنحها من عطاء الجيب ما أستطيع، وأمنع عنها ما لا أستطيع، وكانت تحتفي بالمَنْح والمَنْع بفوضاها نفسها وابتسامتها الطاعنة في السنّ. المزيد >
-
-
نظرًا لضيق الوقت
بشير عزّام
إشترِ الآن«رزمة لهو إبداعيّ هي «ملك اللوتو»... خصوصيّتها في كلّ ذلك التحايل والارتجال والاستدارة والمناورة واليقين والتساؤل والمغامرة، في كلّ ما يرشح من التفاف ومباشرة وترميز... «ملك اللوتو» دائرة ملونة.» - رشا الأطرش، الحياة المزيد >
-
غضب وكنداكات
أمير تاج السر
إشترِ الآن«خج» لم يفعل أيّ شيء آخر يسيء للنظام الحديدي المتشنّج ضدّ شعبه. لم يخرج في تظاهرة، لم يكن سببًا في إطلاق الرصاص والغاز المسيّل للدموع على الإطلاق، ووضعه بهذه الطريقة على ظهر السيّارة الأمنية، إهانة كبرى لن يستطيع الردّ عليها مع الأسف. المزيد >
-
بالأمس كنتُ هنا
زينب حفني
إشترِ الآن«زينب حفني والسردُ سِفرٌ شائق، دعوةٌ مفتوحة للقراءة التأمّليّة، حيث يكمن الجمال في النصّ المغاير، والمثير والجاذب إلى اللانهاية. نصٌّ مختلف. سردٌ خرافيّ لا تشبهُ فيه أحداً، ولا أحد يشبهها. نصٌّ حُلميّ حتى آخر أفق في الحُلم.»- الناقد والشاعر العراقي د. عِذاب الركابي المزيد >