-
Award
القدس وحدها هناك
محمود شقير
إشترِ الآنبصراحة عارية، يُطلعنا الكاتب على حياة بعض العرب في القدس، وبأسلوبه ذي الإيقاع السريع، يفتح نوافذ عديدة على وجوه منوّعة. وجوه لا تُنسى، قلوب تتأجّج فيها الحياة، والحبّ لا يغيب ولكنّه مهدّد حتّى في لحظة احتدامه. والمدينة ساهرة، لا تخاف، فقد مرّ عليها الزمن وهُدمت مرارًا ثمّ انبعثت... المزيد >
-
الجدران لا تصنع سجنًا
جويل جيابيزي
إشترِ الآنبعد أن نجت جولي من جرعات فائقة مرّات لا تُحصى، ولم تلبث أن غاصت في تعاطي الهيرويين مجدّدًا، انتهى الأمر إلى توقيفها وهي في الثالثة والأربعين، فحُكِم عليها بالسجن خمس سنوات. هناك، خاضت جولي صراعًا من أجل البقاء واستعادة السكينة الداخلية، في مسار إعادة تكوينها لهوّيتها الضائعة. المزيد >
-
فأرة في الصف
الياس زغيب
إشترِ الآنالياس زغيب، من مواليد عام 1947، لبنان. دكتور في العلوم التربوية، ومجاز في الفلسفة، متخصّص في أدب الأطفال والناشئة، ومحاضر في هذه المادّة في كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة. صدرت له أعمال تعليميّة ومسرحيّة للأطفال، ومجموعات قصصيّة وروائيّة لمختلف الأعمار، إلى جانب نشاطاته المدرسيّة والجامعيّة ومشاركاته في مؤتمرات ودورات تربويّة وتثقيفيّة. المزيد >
-
مدينة الخسارات و الرغبة
محمود شقير
إشترِ الآنيلتقط محمود شقير نور الحياة المستمرّة في القدس رغم كلّ شيء، ويعكسه في مجموعات من القصص القصيرة جدًّا، وهي مجموعات متداخلة في شخصيّاتها وأزمنتها وأمكنتها، فيكتشف القارئ مشهدًا محسوسًا للقدس، ويدخل في حميميّة الشخصيّات، وفي قلب المدينة. المزيد >
-
قصيدة
منحوتة سلوى روضة شقير
إشترِ الآنعلى درب الفن مجموعة كتب للأولاد يركّز كلّ منها على عمل فنّي واحد، فيعطي الصغار فرصةً للتسلية عبر إكتشاف هذا العمل، والتعرّف إلى الفنّان ومختلف أعماله. الهدف من هذه المجموعة تحفيز الإهتمام بالفنّ الحديث في سنّ مبكرة، وتسليط الضوء على نخبة من الفنّانين والرسّامين والنحّاتين العرب. المزيد >
-
من حصاد الأيّام
الجزء الأوّل
إملي نصرالله
إشترِ الآنهذا هو العنوان الذي شاءت الأديبة إملي نصرالله أن تطلقه على مجموعات من النصوص التي وردت منجَّمَة في مشوارها الأدبي المديد. إنّها بعض حصادٍ في عصرٍ ما عاد إنسانه يعرف ما البذار وما البيدر، وما حبّات العرق على جبين فلّاح. إنسان قد لا يرى في البيدر، إن قُدّر له أن يراه، إلّا كومة قشّ جمعها جامعٌ للتسلية، أو ماضيًا انقضى مع رحيل فلّاحيه وعامليه، ولو أمعن النظر لَبانت له هذه اللُّقى الثمينة حبّات خير من كنز البشرية الأعظم، حبّات تحمل الحياة والحبّ والأمل وأجنّة الآتي، وقبل هذا وذاك إنسانية الإنسان. هذا الكتاب هو جزء أوّل من سلسلة تحمل العنوان نفسه، «من حصاد الأيّام »، ارتأت الأديبة أن يضمّ كلّ جزء منها المقالات التي تتجانس موضوعًا. هذا الجزء يركّز على المرأة، أمًّا وأديبة وسيّدة منزل وعاملة، مقيمة ومهاجرة، وهي، في كلّ حالاتها، واهبة الحياة وحارستها وزنبقها الأبيض، ومع ذلك، يحاول البعض إسكاتها وقهرها وحرمانها وتعنيفها، وهي صابرة مثابرة، لأنّ «مفاتيح الحياة » أُعطيت لها، دون سواها، وهي لَنِعم الحافظة الأمينة. المزيد >
-
كأنّك لا تراها
ماري هيغينز كلارك
إشترِ الآن"تحذير: إذا بدأت قراءة هذه الرواية في المساء، فلن تترك الكتاب من يدك حتّى الفجر... كأنك لا تراها تستحقّ النومَ الضائع. - يو.أس.أي. توداي" المزيد >
-
طيور أيلول
كتاب + CD بصوت الأديبة
املي نصرالله
إشترِ الآناحتفاءً باليوبيل الذهبيّ لصدور "طيور أيلول" (1962)، تقدّم نوفل، ولأوّل مرّة في المجال الأدبيّ في العالم العربيّ، الأديبة إملي نصرالله، صوتًا ونصًّا. إليكم طيور أيلول مرفقًا بقرصين مُدمجين تَقرأ فيهما الأديبة نصّ الرواية بصوتها. المزيد >
-
علي بَزّي
شاهدٌ على عصر
عصام الحوراني
إشترِ الآنفي خضمّ حركة التاريخ الدائمة، تضيع أسماء لامعة لم تُنصَف بالتوثيق الكافي. علي بزّي أحد هؤلاء. هو المناضل والسياسي الذي واكب مرحلة حاسمة في نشأة لبنان المستقلّ وفي تشكيل المنطقة بأكملها، مِن أوائل الثلاثينيّات حتّى أوائل السبعينيّات مِن القرن العشرين. تقاطعت حياته مع بوتقة من القضايا المحلية والإقليمية، دخل معتركها من عدّة أبواب: مناضلًا ضدّ الإقطاع وفي سبيل استقلال لبنان، نائبًا وركنًا من أركان العهد الشهابيّ، وزيرًا أسهم في بناء الدولة المدنيّة، وفي النهاية سفيرًا. في هذه السيرة، يقدّم الأكاديمي عصام الحوراني مجهودًا بحثيًّا جبّارًا بذله في اقتفاء أثر الكبير الراحل. المزيد >
-
الآباء والبنون
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >