-
عارياً في حوض السمك
محمد سعيد
إشترِ الآنيوم وُلدت تُوفّي نجيب سرور في مشفى للأمراض العقلية، وكانت مونيكا بيلوتشي لا تزال تعمل «موديل» في الصحف المحليّة. أمّي كانت – كعادتها – تجمع الحطب وتشعل النار تحت تنّورها لتصنع لنا الخبز. المزيد >
-
غيمة أربطها بخيط
عبده وازن
إشترِ الآنلا نهاية لنصوص هذا الكتاب. قد أكتب يوماً نصوصاً تماثلها، ما دمت شخصاً يحلم ويكتب أحلامه أو ما ينتقيه منها. كلّ النصوص التي يتضمّنها هذا الكتاب «المفتوح» هي أحلام أبصرتها في الليل أو هي أحلام يقظة، تلك التي يعمد المرء عادة إلى تخيّلها أو «صنعها» في حال من شبه اليقظة، أو اليقظة الخدرة. المزيد >
-
Le Troisième Sexe
Ce que Platon m’a confié sur son lit de mort
Joumana Haddad
إشترِ الآن« Ce livre est un choc électrique. » — Paul Auster Learn more >