-
لم يصلّ عليهم أحد
خالد خليفة
إشترِ الآنلعلّك تذكر كيف كنّا، أطفالاً، نرسل السفن الورقيّة. الآن أحرقنا المدينة. يجب أن يكتمل الحريق حتى تعود قواربنا التي انتظرناها أربعين عاماً. المزيد >
-
عزلة الحلزون
خليل صويلح
إشترِ الآن»كتابة مغايرة طليقة، تساوي بين الحرّيّة والرواية، وتشكّل ذاتها في علاقات واتّجاهات حرّة.» - فيصل درّاج المزيد >
-
مؤنس الملك
ماحي بينبين
إشترِ الآنولدتُ في عائلة شكسبيرية بين والدٍ عاش طوال أربعين عامًا في خدمة الملك، وشقيقٍ أُبعِد إلى سجنٍ من سجونه. تخيّلوا قصرًا مرعبًا وساحرًا يُعاقَب أوفى أوفيائه، وتتحكّم نزعات الغيرة بلَيله. المزيد >
-
رواية أكسفورد
خافيير مارياس
إشترِ الآن»بالمختصر المفيد، رواية أوكسفورد هي أفضل روايات مارياس. فيها، توصّل إلى خلق انسجام تام بين الشكل والمحتوى. الحبّ، الموت، الإخلاص، الخوف، الطموح، الرغبة، والندم، كلّها مفردات تسكن روايته. « — صحيفة El País المزيد >
-
آتيلا آخر العشّاق
سردار عبد الله
إشترِ الآنبينما يسيطر عليّ هذا القول المتكرّر ﴿ما تدري نفسٌ بأيّ أرض تموت﴾، أتوهُ في لغز قطعة الأرض التي يُمكن أن يكون أبو سعد دُفن فيها. أين تقع؟ وهل تحمل شاهداً شامخاً كما يتمنّى جميع الناس، أم هو لم يحصل حتّى على ذلك؟ المزيد >
-
الأعراف
محمد علاء الدين
إشترِ الآنقالت لي أمّي، راقدةً على فراشها، إنّها كانت قطّة بلديّة منذ أربعين عاماً. المزيد >
-
ظلال العائلة
محمود شقير
إشترِ الآنماذا يعني أن تعيش في القدس اليوم، حاملًا إرث قبيلةٍ عريقةٍ هجرت البرّية في جزأين سابقين من ثلاثية محمود شقير: «فرس العائلة» و«مديح لنساء العائلة»؟ المزيد >
-
رجل من ساتان
صهيب أيوب
إشترِ الآنحين تعلّم نزول الدرج وحده، صار فرجة نسوة البناية، يمرّرن باطن أياديهنّ على شعره المجعّد، يطعمنه حزوز الليمون أو يدعونه ليأكل كؤوس المهلّبية أو الأرزّ بحليب في غرف جلوسهنّ. قيل إنّ النسوة الحبالى يتفرّجن عليه للوحام. المزيد >
-
صعاليك هيرابوليس
محمد سعيد
إشترِ الآنأعرف يا ماريّا أنّ في داخلك طفلة، وأنّ الأطفال يخافون الرصاص، ويحبّون صدور الأمّهات، لكنّي لا أملك لك سوى ذراعَين عزلاوَين في مواجهة كلّ هذا الأسى. المزيد >
-