-
الطاحونة الضائعة
املي نصرالله
إشترِ الآنتتناول رائدة أدب القرية والمهجر إملي نصرالله في هذه المجموعة القصصيّة معاناة الإغتراب والحرب والحنين التي عصفت بالمجتمع اللبناني، وتروي آلام وآمال الصغار والكبار من خلال خواطر ورسائل يكتبونها للأقارب والأحبّة. في "جبل السندورس" يخاطب عالم الجيولوجيا سامر أمه ويطلب الغفران بعد قضائه سني الغربة طلبًا للعلم، حيث يقع في حبّ امرأة يبني معها عائلة جديدة، قبل أن يدبّ به الحنين الى القرية وحجارة جبل السندورس ذات الموادّ المشتعلة، فيقررّ العودة. الغربة عن الريف لا تلازم من يغادر الوطن فقط بل أيضًا أهل المدينة. في "الطاحونة الضائعة"، تصطحب الأم القاطنة في المدينة ابنتها الى الضيعة، فتعود بها الذكريات الى طاحونة الضيعة لكنها تكتشف ان الطاحونة اصبحت، كالذكريات، مدفونة في ماضٍ لن يعود. قصصٌ أخرى في المجموعة تروي حكايات الحرب اللبنانيّة والحصار الجسدي والنفسي للصغار القابعين في الملاجىء، والكبار الجالسين خلف الشبابيك المغلقة وقريبًا من خطوط التماس. المزيد >
-
وجه مارغريت القبيح
مجموعة قصصية
قاسم مرواني
إشترِ الآنقبيحٌ هو وجه الغياب. مارغريت غابت ولم يبقَ منها سوى صورة. حملها المرض ذات صباح ولم تعد. أمام فاجعة الرحيل، لا يبقى هناك سوى جدار تخبط رأسك به حتى تدمى. تتوه في الشوارع باحثاً عن وجهها ولا تجده. وجهها المضيء انطفأ ولم يبقَ منه سوى وجه الرحيل القبيح. لذلك الوجه ستبوح، وستحكي القصص. ستحكي الحكايات لتنام الصغيرة. ستسرد عليها ما لم يُتح لك عمرها القصير سرده. ستهدهد روحها بقصص عن أشخاص عاشوا حيوات مبتورة مثلها، وآخرين أهدت إليهم الأقدار أحلاماً ملوّنة... ولن تسأم. المزيد >
-
الموت عمل شاق
خالد خليفة
إشترِ الآنسيّارة تشقّ طريقها من الشام إلى العنابيّة. في داخلها جثّة، ورجلان وامرأة، يلفّهم صمت متوجّس، وفي الخارج حرب ضارية لم تشبع بعد من الضحايا. حواجز كثيرة سيكون على هذه العائلة اجتيازها على الأرض لتنفيذ وصيّة الأب بدفنه في تراب قريته، وحواجز أخرى نفسيّة بين الأحياء الثلاثة، اجتيازها ليس أقلّ صعوبة. هذه ليست رحلة لدفن جثمان أب، بل هي رحلة لاكتشاف الذات، وكم أنّ الموت عمل شاقّ. إنّها رواية عن قوّة الحياة، لكنّ الموت هنا ذريعة ليس أكثر. المزيد >
-
السماء تهرب كل يوم
كاتيا الطويل
إشترِ الآنالجميع يهربون. رجال ونساء وعشّاق يهربون، سعداء وتعساء ومتردّدون يهربون. يركضون. يحثّون الخطى ويمتنعون عن النظر خلفهم. أنا مَقعد خشبيّ مهترئ في كنيسة باردة منعزلة، أصابتني لوثة الإحساس لفرط ما سمعتُ قصصهم. صرتُ أشعر بهم. أراقب بألم وحسرة محاولات هربهم العبثيّة من قبضة الإله الّتي لا تُفلت ولا تُخطئ، لا تهمل ولا تمهل ولا تهمد. فدعوني أخبركم قصص هؤلاء الّذين يحاولون أبداً الهرب من أنفسهم لكنّهم يعجزون. أنا المقعد الخشبيّ المهترئ القابع في كنيسة صامتة، سأخبركم قصص أناسٍ لا تعرفونهم، لا تريدون أن تعرفوهم، لكنّهم سيقتحمونكم، ولن تستطيعوا الهرب منهم. المزيد >
-
com نسيان
تجليد فنّي مع CD موسيقي لبعض قصائد الكاتبة تؤديها الفنانة جاهدة وهبه
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنليس هذا "مانيفستًا" نسائيًّا. إنّه جردة نسائيّة ضدّ الذكورة، دفاعًا عن الرجولة، تلك الآسرة التي نُباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ لولاها لما كنّا إناثًا ولا نساء. ما نريده من الرجال لا يُباع، ولا يُمكن الصين ولا تايلاند أن تقلّداه، وتغرقا الأسواق ببضاعة رجاليّة تفي بحاجات النساء العربيّات. ذلك أنّ الشهامة والشموخ والفروسيّة، والأنفة وبهاء الوقار، ونبل الخُلق وإغراء التقوى، والنخوة والإخلاص لامرأة واحدة، والترفّع عن الأذى، وستر الأمانة العاطفيّة، والسخاء العشقيّ الموجع في إغداقه، والاستعداد للذود عن شرف الحبيبة، ومواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق هي الصفات الآسرة للرجولة. الرجولة.. هي التي تؤمن إيمانًا مطلقًا لا يراوده شكّ، بأنّها وُجدت في هذا العالم لتُعطي لا لتؤذي، لتبني وتحبّ وتهب، لا لتقسو وتُعذّب. أحلام المزيد >
-
Award
الشتاء في ليشبونة
أنطونيو مونيوز مولينا
إشترِ الآنمنذ سمعَت لوكريثيا عزف سانتياغو بيرالبو على البيانو في سان سيباستيان، لم يعد شيء موجودًا إلّا موسيقاه. حلمت بليشبونة لكنّها ذهبت مرغمة إلى برلين. ثلاث سنوات وبيرالبو ينتظرها، ويعيش لتلقّي الرسائل وإرسالها. ثمّ عادت من جنيف، لكنّها أضاعت مجدّدًا الطريق إلى ليشبونة. قصّة الحبّ هذه لا تنتهي عند آخر فرصة ضائعة في مدريد... هي قصّة امرأة تبحث عن ذاتها في لوحة مسروقة لسيزان. قصّة واقع فكّكه الشغف على إيقاع موسيقى الجاز، في عتمة الأيّام الماطرة والنوادي الليليّة. إنّها قصّة هروب مستمرّ، ولكن... «ما جدوى الهروب من المدن إن كانت ستلاحقك إلى آخر العالم؟» المزيد >
-
Award
What Happened to Zeeko
Emily Nasrallah
إشترِ الآن“The past may be a warning for generations to come” – Emily Nasrallah. Learn more >
-
عتبة الباب
سندس برهوم
إشترِ الآنللألم عتبة. وللجنون عتبة. للحبّ وللأوطان عتبة. وللسعد عتبة. ألا يؤمن المصريون بـ«تغيير العتبة» للتخلّص من سوء الحظّ والتعاسة؟ العتبة... ذلك الحاجز الذي يفصل بين عالمين، وثقيلة تلك الخطوة اللازمة لاجتيازه. ليس على لور سوى اجتياز العتبة. خطوة واحدة وينتهي كلّ شيء فهل تأخذ ذلك القرار؟ ماذا ستحمل معها وماذا ستترك خلفها؟ المزيد >
-
بئر زينب
ندى شعلان
إشترِ الآنقصة امرأة تصلح لتكون قصة وطن. قصة زينب البرعم الذي يتفتّح في كلّ وطن، وتعجز أيّ قوة بعد ذلك عن طمس عطره. المزيد >
-
الخلدان الصماء
عبد الحكيم القادري
إشترِ الآنتعيش الخلدان في الأنفاق المعتمة. هناك تتكاثر. تأكل، تشرب، تنام، وتصحو... بعينين مغمضتين. ظلام الجحور أعماها، وطول اختبائها أنساها نور الشمس. سلاحها مخالب وأسنان قوية تقضم الحياة بها قضماً. هذه الرواية عن خلدان تعيش بيننا، كلٌّ في جحره الذي ابتُلي به. في ظلمة الحُفَر وصمتها، يقتاتون بفضلات الحياة، يعيشون على هامشها، يخوضونها كلٌّ في قوقعته المعتمة. يخوضونها خلداناً صمّاء... المزيد >