-
الأعمال غير المكتملة لكيفورك كساريان
فادي توفيق
إشترِ الآنفي أوّل يوم خميس من العام 1981، ستصيب قذيفة كبيرة عن طريق الخطأ منزل كيفورك، وسيتسبّب ذلك بحريق سيلتهم كامل محتوياته. داخل منزله المتفحّم والذي جاء لتفقُّده بعد أيام، سيدرك كيفورك أنّه الآن فقد كلّ شيء. المزيد >
-
الجنة أجمل من بعيد
كاتيا الطويل
إشترِ الآنكاتبة لبنانيّة (مواليد جنوب لبنان، 1990)، تساهم في عدد من الجرائد والدوريّات العربيّة بمقالات ثقافيّة، وتعمل حاليًّا على أطروحة دكتوراه في النقد الأدبيّ في جامعة السوربون-باريس. هذه روايتها الثانية عن دار نوفل بعد عملها الأوّل «السماء تهرب كلّ يوم» (2015). المزيد >
-
2003
عبدالله مكسور
إشترِ الآنهذه البلاد تخاف من التعلُّق بالمطلق، منيعةٌ ضدّ الإطراء ولا يغريها أبداً النفاذ إلى الجوهر، أسقَطَت العثمانيين وطردت الإنكليز وها هي تخرجُ من وطأةِ الحكم المستبدّ. سنواتها الخاليةُ علَّمتها كيفَ تُصافِح مَن يأتيها باليد اليمنى، بينما تكون يدها اليسرى على السلاح، صفحات التاريخ فيها لا تحتفظ بروايات الضعفاء وقصصهم. هذه البلاد لا تخاف من البشر الساكنين فيها وإنّما تخافُ من أحلامِ الشيطان القابعِ داخلهم، عشتُ فيها على هامشِ حياتِها بين ثنائيّتَي المواطن الصالح والطالح، عارفاً تماماً الفرق الكبير – في شوارعها – بين الخصم والعدوّ. فكيفَ وضعتني، قبلَ أن تُسدِلَ الستار على المشهدِ الأخير من حقبة عراق صدّام حسين، في واجهةِ الأحداث؟ المزيد >
-
منزل عائم فوق النهر
زينب مرعي
إشترِ الآنكاتبة لبنانية (مواليد بيروت، 1986)، درست اللغة الفرنسية وآدابها في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية، وكتبت في الصحافة اللبنانية والصحافة العربية منذ العام 2005. هي منتجة الفيلم الوثائقي «طهران Unlimited». «منزل عائم فوق النهر» هي روايتها الثانية بعد «الهاوية» (نوفل، 2016) المزيد >
-
موت منظم
أحمد مجدي همّام
إشترِ الآن«ينجح همّام بسلاسة ويسر وسهولة في أن يواجهنا بما فعله بنا العالم.» - شيرين أبو النجا، جريدة الحياة (عن رواية «عيّاش») المزيد >
-
دفاتر القرباط
خالد خليفة
إشترِ الآنعلى العتبة، أقف وأراقب الحائط المطروش بكلس أبيض. جدّتي تنهض من نومها، مجلّلة بهذه الرهبة التي أراها في عيون الآخرين، فأقترب منها. تحتجّ عائشة وتحاول أن تمسكني من يدي لتبعدني منها. تقول: «انهض فجدّتي تريد أن تفطر»، تشير لها أن تتركني، وعائشة تغمزني كي أنهض فلا أنهض. المزيد >
-
حارس الخديعة
خالد خليفة
إشترِ الآنوحيدًا، كما أنا دومًا، لا أدخل من الأبواب المغلقة. يهدّني خروجي والأقمار في الليالي التي من نحاس مدلّاة على بوّابات دمشق. دمشق هاوية الانتظار وأسوار البلّور... قريبًا من رائحة نسائها وبول رجالها، قريبًا من آخر انهداماتها، أقعى أمام بوّاباتها كابن آوى نسيته الوحشة واستبدّ به الشوق لعواء الذئاب الآن. الآن دمشق تشطرني: - ابن الصدى أنت. المزيد >
-
مديح الكراهية
خالد خليفة
إشترِ الآنحين وقف ابن السمرقندي أمام مريم مادّاً كفّه لمصافحة الوداع، كانت قد وصلت إلى آخر غيبوبتها. ردّدت شفتاها بكلمات غير مسموعة «ذبحتني...». لم يلحظ أحد تبدّلها إلّا جدّتي التي عرفت أنّ ابنتها تعيسة الحظّ وأسيرة عشق مكتوم لا تستطيع الإفصاح عنه، ولا داعي لأن تخمّن أيّ شخص لأنّها لم ترَ منذ بلوغها أيّ غريب وجهاً لوجه سواه. حاولت التقرّب منها لتعترف لها، لكنّ مريم ازدادت كتماناً. بقي سرّها مفضوحاً بين أخواتها اللواتي حاولن بشتّى الوسائل إقناعها بالعدول عن هذه الكبرياء الجوفاء. المزيد >
-
جديد
التعبئة
وجدي الأهدل
إشترِ الآنوماذا لو فكّكنا الأسطورة؟ ماذا لو نظرنا إلى الخلف، إلى أولئك الذين جوّعوا شعوبهم وقمعوها واستباحوها، واقتحمنا غرفهم الخلفيّة حيث خطّطوا وأمروا؟ هناك حيث يخلعون بزّاتهم ونياشينهم فيظهر تطيّرهم وحماقاتهم وخوفهم المستتر؟ المزيد >
-
مسيو داك
نزار عبد الستار
إشترِ الآنالحبّ حياة جديدة. ماذا لو، مع كلّ حبّ، تَخفّف المحبّون من أسمائهم وألقابهم وماضيهم؟ من أحزانهم وأوجاعهم؟ ماذا لو بدأوا قصصهم بخفّة كائنات وُلدت للتو، آدم وحوّاء من جديد، كلّ يوم. المزيد >