-
الصبية والليل
غيوم ميسو
إشترِ الآنحرم جامعي تحت وطأة عاصفة ثلجيّة. أصدقاء يجمعهم سرّ مأسوي. صبيّة خطفها الليل. المزيد >
-
-
عبء الزمن
نازك سابا يارد
إشترِ الآن»لغة نازك هي أكثر ما يشبهها. لغة سلسة طيّعة سهلة ومتينة. لا تترك للصنعة أن تظهر نفسها. مثل كاتبتها تماماً التي لا تترك لاختمار السنوات أن يعلن عن نفسه، هي السيدة الأكثر تصالحاً مع تجاعيد وجهها الناعمة حتى لكأنّها جزء من جمالها.« — د. فاديا حطيط المزيد >
-
متسولو الخلود
أنس إبراهيم
إشترِ الآنولو أنّه اتّبع نصيحة كافكا وأصغى لصوت بؤسه وظلّ قابعاً في غرفته طوال الوقت ولم يتحرّك، لجاء العالم كلّه تحت قدميه يطلب منه الكلام. المزيد >
-
الأعراف
محمد علاء الدين
إشترِ الآنقالت لي أمّي، راقدةً على فراشها، إنّها كانت قطّة بلديّة منذ أربعين عاماً. المزيد >
-
ظلال العائلة
محمود شقير
إشترِ الآنماذا يعني أن تعيش في القدس اليوم، حاملًا إرث قبيلةٍ عريقةٍ هجرت البرّية في جزأين سابقين من ثلاثية محمود شقير: «فرس العائلة» و«مديح لنساء العائلة»؟ المزيد >
-
رجل من ساتان
صهيب أيوب
إشترِ الآنحين تعلّم نزول الدرج وحده، صار فرجة نسوة البناية، يمرّرن باطن أياديهنّ على شعره المجعّد، يطعمنه حزوز الليمون أو يدعونه ليأكل كؤوس المهلّبية أو الأرزّ بحليب في غرف جلوسهنّ. قيل إنّ النسوة الحبالى يتفرّجن عليه للوحام. المزيد >
-
رجل شارع روما
محمد الحباشة
إشترِ الآنتعبر شخصيّات هذه الرواية الصفحات بخفّةٍ لا تشبه ما يثقلها من أحمال. الجميع مأزومون. بين المسكون بهاجس الموت والمسكون بهاجس الانتقام والغارق في ماضيه. والجميع يسلّمون أنفسهم للرياح. المزيد >
-
أرض المؤامرات السعيدة
وجدي الأهدل
إشترِ الآنهل يصحّ تصنيف البشر بين محض أخيار ومحض أشرار؟ هل الخير قيمة مطلقة؟ والشرّ مثلبٌ يبدأ بزلَّةٍ لا رجوع عنها؟ المزيد >
-
أعياد الشتاء
نغم حيدر
إشترِ الآنثمّة جانب إيجابي واحد للرحيل. الانسلاخ قد يكون مجدياً، رغم الندوب المعشّشة في الروح. ففي الرحيل نصبح آخرين. نرتدي جلد من كنّا نحلم أن نكونه، أو من يوفّر علينا الأسئلة الموجعة عمّن كنّاه هناك. المزيد >