-
-
عبء الزمن
نازك سابا يارد
إشترِ الآن»لغة نازك هي أكثر ما يشبهها. لغة سلسة طيّعة سهلة ومتينة. لا تترك للصنعة أن تظهر نفسها. مثل كاتبتها تماماً التي لا تترك لاختمار السنوات أن يعلن عن نفسه، هي السيدة الأكثر تصالحاً مع تجاعيد وجهها الناعمة حتى لكأنّها جزء من جمالها.« — د. فاديا حطيط المزيد >
-
متسولو الخلود
أنس إبراهيم
إشترِ الآنولو أنّه اتّبع نصيحة كافكا وأصغى لصوت بؤسه وظلّ قابعاً في غرفته طوال الوقت ولم يتحرّك، لجاء العالم كلّه تحت قدميه يطلب منه الكلام. المزيد >
-
حصن الزيدي
محمد الغربي عمران
إشترِ الآنيأخذك المبدع اليمني الغربي عمران إلى عمق الروح اليمنيّة، فترى جبالها وتشمّ رائحة الهواء في القمم، والسفوح والكهوف، بينما يوغل بك في سراديب التاريخ والنفس البشرية والاجتماع والدين. — منير عتيبة (موقع الجسرة) المزيد >
-
-
التعبئة
وجدي الأهدل
إشترِ الآنوماذا لو فكّكنا الأسطورة؟ ماذا لو نظرنا إلى الخلف، إلى أولئك الذين جوّعوا شعوبهم وقمعوها واستباحوها، واقتحمنا غرفهم الخلفيّة حيث خطّطوا وأمروا؟ هناك حيث يخلعون بزّاتهم ونياشينهم فيظهر تطيّرهم وحماقاتهم وخوفهم المستتر؟ المزيد >
-
مسيو داك
نزار عبد الستار
إشترِ الآنالحبّ حياة جديدة. ماذا لو، مع كلّ حبّ، تَخفّف المحبّون من أسمائهم وألقابهم وماضيهم؟ من أحزانهم وأوجاعهم؟ ماذا لو بدأوا قصصهم بخفّة كائنات وُلدت للتو، آدم وحوّاء من جديد، كلّ يوم. المزيد >
-
زبدٌ أحمر
سليم اللوزي
إشترِ الآنصغار وأحلامهم صغيرة. كبار بهموم أكبر. آباء، أمّهات، ملووثو كرة قدم، عشّاق مونيكا بيلوتشي، فقراء يقتاتون بوجبة واحدة في اليوم، باحثات عن الحريّة أو الهويّة... لا يهمّ. المركب يتّسع للجميع. والمركب يَعد بشاطئ. والشاطئ يَعد بحياة جديدة. المزيد >
-
سيرة الوجع
أمير تاج السر
إشترِ الآنكنت أسمّيها «سكينة العشوائية»... أستند في ذلك إلى فوضى أحاديثها، وهيئتها المبعثرة من الرأس حتى القدمين. أمنحها من عطاء الجيب ما أستطيع، وأمنع عنها ما لا أستطيع، وكانت تحتفي بالمَنْح والمَنْع بفوضاها نفسها وابتسامتها الطاعنة في السنّ. المزيد >
-
ثوب حداد ملوَّن
سليم بَطّي
إشترِ الآنالفصل الأخير من رِحلة التيه والبحث عن مرسى في أوطانٍ مُمزَّقة، عن هُويّة في انتماءاتٍ مُلتبِسة، وعن أحضانٍ في صدورٍ مُغلقة. يختلط العام بالخاصّ في هذا النصّ، وتتداخل الأحداث والمواقف: الوطن والعائلة، أوليسا صِنوين؟ المزيد >