-
الخلدان الصماء
عبد الحكيم القادري
إشترِ الآنتعيش الخلدان في الأنفاق المعتمة. هناك تتكاثر. تأكل، تشرب، تنام، وتصحو... بعينين مغمضتين. ظلام الجحور أعماها، وطول اختبائها أنساها نور الشمس. سلاحها مخالب وأسنان قوية تقضم الحياة بها قضماً. هذه الرواية عن خلدان تعيش بيننا، كلٌّ في جحره الذي ابتُلي به. في ظلمة الحُفَر وصمتها، يقتاتون بفضلات الحياة، يعيشون على هامشها، يخوضونها كلٌّ في قوقعته المعتمة. يخوضونها خلداناً صمّاء... المزيد >
-
عقل سيّئ السمعة
زينب حفني
إشترِ الآنيظلُّ جانبٌ من الماضي غافياً داخل أعماقنا إلى أن نفيق يوماً على هزّاته المفاجئة، فينغّص علينا حاضرنا ويُذكّرنا كم كنّا سفلة في مرحلة من مراحل حياتنا! قد يدفعنا التفكير في زلّاتنا إلى محاولة تغيير أنفسنا أو تطبيب أشخاص جرحناهم ذات يوم. أنّبت نفسي في تلك الفترة الجميلة من حياتي على مشاعر الكره التي حملتها لأمّي! كيف حقدتُ عليها؟ لماذا لم أستحِ حين دعوتُ الله ليالي كثيرةً أن يأخذها، وأن أستيقظ ذات صباح على صوت مجهول يزفُّ في أذني، بأنّ أمّك قد ذهبت إلى بارئها؟ المزيد >
-
غريب بالمرصاد
ماري هيغينز كلارك
إشترِ الآنإنها تتقن عملها...تلك الكاتبة اللامعة الذكاء تأتيك دائمًا بما هو غير متوقّع - نيويورك تايمز. المزيد >
-
فرس العائلة
محمود شقير
إشترِ الآنفي هذه الرواية، يتأمّل الكاتب التاريخ الروحي لعشيرة من البدو في فلسطين، ويرصد قدرته الفائقة على الإفادة من الميثولوجيا الشعبيّة وما تشكّله من قوّة فاعلة في صياغة أرواح الناس، هواجسهم، مخاوفهم، أفراحهم وأحزانهم. المزيد >
-
مديح لنساء العائلة
محمود شقير
إشترِ الآن«مديح لنساء العائلة» هي الجزء الثاني من رواية «فرس العائلة»، يكمل فيها الكاتب محمود شقير، من خلال شخصية الراوي، سرد سيرة قبيلة العبد اللات، راصداً التبدل الذي طرأ عليها في الخمسينيات، تحت تأثير التحوّلات السياسية والاجتماعية بعد النكبة، وطفرة الحداثة وبذور الصراع التي بدأت تنمو في فلسطين. من خلال نساء قبيلة العبد اللات، وتكريمًا لهنّ، يكتب محمد بن منّان تاريخ العشيرة التي هاجرت من باديتها وتستعدّ اليوم لهجر بداوتها. يتحدث عن جرأة بعضهن في تخطي التقاليد، وعن الأساطير التي لا يؤمن بها الجيل الأكبر منهن. يتناول الرجال أيضًا، فيبحث في تبدّل مراكز القوى في العشيرة أمام ظهور مصطلحات جديدة مثل «الديمقراطية»، يكتب عن اشتداد قبضة الاحتلال وبزوغ أولى حركات المقاومة الفلسطينية. لروايات محمود شقير عالمٌ خاص، له نكهته الخاصة، مغرق في الواقعية ومبحر في الأسطورة في الوقت ذاته، فيه المضحك والمبكي، عالم مبني بلغة بسيطة أخّاذة تقترب من لغة «الحكواتي» بسلاستها وإلفتها، وتنتمي للحداثة بجرأتها، عالمٌ فذٌّ يجمع الماضي بالحاضر بأسلوب فريد ومميّز لا يشبه سوى صاحبه. المزيد >
-
صانع الألعاب
أحمد محسن
إشترِ الآننص أدبي بامتياز، فيه أكثر من حكاية، عن الانتماء الاجتماعي والسياسي والطبقي في بيروت 2012. شاب مولع بكرة القدم، يرى العالم من حوله نموذج مكبّر عن ذلك الملعب حيث تدور معارك حامية يتصافح المتعاركون من بعدها. هدافون ومنتصرون وخاسرون... ومصابون. نتف من حكايات الضاحية الجنوبية، مركز حزب الله، والحمرا، مركز المثقفين، ولبنان، بلد التناقضات والهوية الملتبسة وأمراء الحرب وأغنيائها والميليشياويين التائبين والأفّاقين والفقراء المهمشين، والآفات الاجتماعية المسكوت عنها والمموّهة بماكياج زائف. المزيد >
-
وارسو قبل قليل
أحمد محسن
إشترِ الآنهذه رواية عن بطل في زمن تشوّهت فيه معاني البطولة، وعن حفيد ورث روح عازفٍ ورقّة ضحية، فتمزّق بين وطنين وهويتين و...أكثر من امرأتين. المزيد >
-
كلّ عام وأنتَ حبّي الضائع
غيداء طالب
إشترِ الآنالحبّ هو الأرض الخصبة للالتباس وسوء الفهم واللغط. في تلك المساحة الرمادية القاتلة، ثمّة قصص تُبتَر قبل أن تتجذّر، أخرى تُحرَم من نهاية لائقة، وثمّة مشاعر تظلّ عالقة عاصية على التصنيف، وعشّاق مخذولون يبتلعون الغصّة عن عجزٍ. في تلك المساحة أيضًا، هناك مسألة التوقيت. وكأن هناك مدّة صلاحية محدّدة لبراعم الحب، فإمّا تزهر في وقتها وإمّا يجور عليها الزمن ولا يعود ماء الأرض قادر على إعادة إحيائها. هذه هي قصة ندى، المرأة التائهة بين عمرين، بين حبّين، بين زمنين، وقصة الزوابع التي تعصف بها، فتمزّقها بين ماضٍ لا يمضي، وحاضرٍ يقاوم جاهدًا إغواء الخيانة. المزيد >
-
Award
حقائب الذاكرة
شربل قطّان
إشترِ الآنفي مطار بيروت حقائب "ضائعة"، يتمّ البحث عن أصحابها والإتصال بهم ليأتوا ويأخذونها. إلا أن بعضهم لا يأتي، مخلّفاً وراءه ما يُطلَق عليه تسمية "اليتامى". وتلك حقائب لم ينجح الموظّفون في التعرّف إلى أصحابها... حتى وصول إيهاب علّام إلى قسم الجمارك. يقرّر هذا الموظّف، الذي فقد أباه وهو طفل في ظروف غامضة في بداية الحرب اللبنانية، وكرّس حياته للبحث عنه، أن يحلّ لغز "يتامى" المطار الخمس. داخل كل حقيبة، هناك حكاية، ومع اكتشاف صاحب كل حقيبة تكتمل قصة مختلفة، عُلِّقَ مصيرها في فصل من فصول الحرب. خلال بحثه عن الآخر، يجد إيهاب ذاته: يسترجع الأمل، يمتحن الصداقة، يكتشف الحب، فتكتمل أيضاً قصته. بمحاكاتها لجيل كامل ممّن دهمتهم الحرب في طفولتهم، حققت الرواية الأولى لقطّان صدى واسع جعلها تُدرَج على القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية، 2011. المزيد >
-
قليل من الموت
مناف زيتون
إشترِ الآنكم من الموت يحتاج الإنسان حتّى يعيّ معنى الحياة؟ إنطلاقًا من هذه النقطة الفلسفيّة المنحى، يبتدع الكاتب حبكة مثيرة وشيّقة عن رجل يعود من موت مُعلن، فيعيش في الخفاء مقتفيًا آثار حياته متلصّصًا على وقائعها، ليجد نفسه أمام السؤال الجحيمي: هل يعود إلى حياته؟ وإذا عاد، هل تعود هي إليه؟ المزيد >