-
Award
الشتاء في ليشبونة
أنطونيو مونيوز مولينا
إشترِ الآنمنذ سمعَت لوكريثيا عزف سانتياغو بيرالبو على البيانو في سان سيباستيان، لم يعد شيء موجودًا إلّا موسيقاه. حلمت بليشبونة لكنّها ذهبت مرغمة إلى برلين. ثلاث سنوات وبيرالبو ينتظرها، ويعيش لتلقّي الرسائل وإرسالها. ثمّ عادت من جنيف، لكنّها أضاعت مجدّدًا الطريق إلى ليشبونة. قصّة الحبّ هذه لا تنتهي عند آخر فرصة ضائعة في مدريد... هي قصّة امرأة تبحث عن ذاتها في لوحة مسروقة لسيزان. قصّة واقع فكّكه الشغف على إيقاع موسيقى الجاز، في عتمة الأيّام الماطرة والنوادي الليليّة. إنّها قصّة هروب مستمرّ، ولكن... «ما جدوى الهروب من المدن إن كانت ستلاحقك إلى آخر العالم؟» المزيد >
-
عتبة الباب
سندس برهوم
إشترِ الآنللألم عتبة. وللجنون عتبة. للحبّ وللأوطان عتبة. وللسعد عتبة. ألا يؤمن المصريون بـ«تغيير العتبة» للتخلّص من سوء الحظّ والتعاسة؟ العتبة... ذلك الحاجز الذي يفصل بين عالمين، وثقيلة تلك الخطوة اللازمة لاجتيازه. ليس على لور سوى اجتياز العتبة. خطوة واحدة وينتهي كلّ شيء فهل تأخذ ذلك القرار؟ ماذا ستحمل معها وماذا ستترك خلفها؟ المزيد >
-
بئر زينب
ندى شعلان
إشترِ الآنقصة امرأة تصلح لتكون قصة وطن. قصة زينب البرعم الذي يتفتّح في كلّ وطن، وتعجز أيّ قوة بعد ذلك عن طمس عطره. المزيد >
-
الخلدان الصماء
عبد الحكيم القادري
إشترِ الآنتعيش الخلدان في الأنفاق المعتمة. هناك تتكاثر. تأكل، تشرب، تنام، وتصحو... بعينين مغمضتين. ظلام الجحور أعماها، وطول اختبائها أنساها نور الشمس. سلاحها مخالب وأسنان قوية تقضم الحياة بها قضماً. هذه الرواية عن خلدان تعيش بيننا، كلٌّ في جحره الذي ابتُلي به. في ظلمة الحُفَر وصمتها، يقتاتون بفضلات الحياة، يعيشون على هامشها، يخوضونها كلٌّ في قوقعته المعتمة. يخوضونها خلداناً صمّاء... المزيد >
-
عقل سيّئ السمعة
زينب حفني
إشترِ الآنيظلُّ جانبٌ من الماضي غافياً داخل أعماقنا إلى أن نفيق يوماً على هزّاته المفاجئة، فينغّص علينا حاضرنا ويُذكّرنا كم كنّا سفلة في مرحلة من مراحل حياتنا! قد يدفعنا التفكير في زلّاتنا إلى محاولة تغيير أنفسنا أو تطبيب أشخاص جرحناهم ذات يوم. أنّبت نفسي في تلك الفترة الجميلة من حياتي على مشاعر الكره التي حملتها لأمّي! كيف حقدتُ عليها؟ لماذا لم أستحِ حين دعوتُ الله ليالي كثيرةً أن يأخذها، وأن أستيقظ ذات صباح على صوت مجهول يزفُّ في أذني، بأنّ أمّك قد ذهبت إلى بارئها؟ المزيد >
-
غريب بالمرصاد
ماري هيغينز كلارك
إشترِ الآنإنها تتقن عملها...تلك الكاتبة اللامعة الذكاء تأتيك دائمًا بما هو غير متوقّع - نيويورك تايمز. المزيد >
-
وارسو قبل قليل
أحمد محسن
إشترِ الآنهذه رواية عن بطل في زمن تشوّهت فيه معاني البطولة، وعن حفيد ورث روح عازفٍ ورقّة ضحية، فتمزّق بين وطنين وهويتين و...أكثر من امرأتين. المزيد >
-
كلّ عام وأنتَ حبّي الضائع
غيداء طالب
إشترِ الآنالحبّ هو الأرض الخصبة للالتباس وسوء الفهم واللغط. في تلك المساحة الرمادية القاتلة، ثمّة قصص تُبتَر قبل أن تتجذّر، أخرى تُحرَم من نهاية لائقة، وثمّة مشاعر تظلّ عالقة عاصية على التصنيف، وعشّاق مخذولون يبتلعون الغصّة عن عجزٍ. في تلك المساحة أيضًا، هناك مسألة التوقيت. وكأن هناك مدّة صلاحية محدّدة لبراعم الحب، فإمّا تزهر في وقتها وإمّا يجور عليها الزمن ولا يعود ماء الأرض قادر على إعادة إحيائها. هذه هي قصة ندى، المرأة التائهة بين عمرين، بين حبّين، بين زمنين، وقصة الزوابع التي تعصف بها، فتمزّقها بين ماضٍ لا يمضي، وحاضرٍ يقاوم جاهدًا إغواء الخيانة. المزيد >
-
طائر الصدى
مناف زيتون
إشترِ الآنأميّة، بطل هذه الرواية، علق في الفخ – هل هو فخّ؟ – صوتٌ شكسبيريّ الطابع يستنهض أبغض ما فيه، وأحلى ما فيه. يلاحقه، يقبض عليه في خانة «اليك»، ويرمي به إلى حدود أكثر المشاعر الإنسانية تطرّفًا: الحب والقتل... العيش. المزيد >
-
الإعدام
خليل تقي الدين
إشترِ الآنيقول خليل تقي الدين إنه لم يكتب قصة "الإعدام" التي تتصدر هذه المجموعة إلا بعد مخاض طويل. وأنه لم يكتبها لمجرد كتابة قصة بل لأنه كان يحسّ إحساسًا قويًا أن حياة سابقة في زمن مضى انتهت بإعدامه على مشنقة. أين؟ في أي زمن؟ في أي بلاد؟ هو لا يدري. المزيد >