-
الّلعنة
سها مصطفى
إشترِ الآنتتنقّل الكاتبة السوريّة سها مصطفى بين محطّات سياسيّة ودينيّة من التاريخ الإسلامي. وهي، وإن كانت تركّز على السلطنة العثمانيّة، إلّا أنها تعود أيضًا إلى محطّات مهمة من الخلافة والدول الإسلامية: الأمويّة والعباسيّة والمملوكية، تحمل سمات متشابهة أبرزها النزعة الطاردة لبعض الأقليّات. كذلك تعود إلى ماضٍ أبعد بعد، إذ تستعين بمراجع شعريّة ودينية وتاريخيّة، بعضها من الإرث الحضاري السابق للأديان السماوية. في رحلتها الزمنية هذه، تفتّت الكاتبة هالة التاريخ الصلبة، من خلال شخصيّتين أساسيّتين تنتميان إلى حقبتين مختلفتين: حمامة التي تولد في الريف السوري بداية القرن الماضي، بينما تحمل ندوباً من حياةٍ سابقة شهدت خلالها مجازر العثمانيين الدمويّة بحقّ العلويين في حلب، إلى أن قُتِلت في مجزرة التلال سنة 1514. ورميا، الجارية في قصر السلطان العثماني سليم الأوّل «القاطع» الذي قاد تلك المجازر. هكذا تتقاطع السيرتان. امرأتان تواجهان القيود والمصائر المفروضة على العباد، وخصوصاً النساء منهم، وتقدّمان حياتيهما قرباناً للحريّة والتمرّد، فتدفعان أثماناً باهظة لقاء قناعاتهما. سها مصطفى سيناريست وكاتبة سورية عملت في الصحافة السورية والعربية. أخرجت فيلمًا وثائقيًّا عن الشاعر السوري أدونيس، كما كتبت فيلمين روائيين: «غرفة افتراضية على السطح» و«مطر حمص»، وشاركت في لجان تحكيم لمسابقات الدراما العربية للأفلام القصيرة. «اللعنة» هي روايتها الأولى. المزيد >
-
لا شيء أسود بالكامل
عزّة طويل
إشترِ الآنالمقابر هي الفناءات الخلفيّة للحياة، حصون الذاكرة التي يختفي خلفها الأحبّاء. أبناء، آباء، أطفال، مُسنّون... تملّصوا كالزئبق من بين أيدي شخصيّات الرواية لكنّهم ظلّوا مسكونين بهم، يتفقّدونهم كلّ ليلة، يُطلّون عليهم من كُوَى الرواية بحَذَرٍ، مُسترجِعينَ معهم شذراتٍ من أعمارهم، ولحظاتٍ من الضوء لا يخفتُ ضوؤها في الغياب. فهؤلاء هم الغُيّاب الحاضرون، مَن منحوهم رصيدًا من النور يُضيء ما تبقّى من أعمارهم. في النهاية، الموت ليس كلّه موتًا... في «لا شيء أسود بالكامل» نتابع فصولًا من سيرة البطلة التي تختبر الأمومة والحبّ والخسارة، وخلالها، تظهر وجوهٌ وتغيب أخرى. ذاكرة المدن حاضرة بموازاة ذلك، حمص وباريس وبيروت تحديدًا. بيروت التي تُطبق على موتاها، وتثقل ذاكرة أبنائها بدمغاتٍ قد تكون أبديّة. في هذه الرواية تجربة سرديّة فريدة، لن يقع القارئ معها في شِباكِ قصّةٍ تقليديّة، بل سيعبر خفيفًا بين خيالاتٍ عميقةٍ وذاكراتٍ مختلفة، تؤكّد مجددًا أنّ العمر رحلة، والحياة ممرّ، والوجود أكبر من شرطه. عزّة طويل — كاتبة لبنانية مقيمة في كندا. حائزة دكتوراه في إدارة الأعمال من غرونوبل في فرنسا. تعمل في مجال النشر، تولّتْ إصدار وتوزيع مؤلّفاتٍ لكتّاب عالميين. لها العديد من المقالات الأدبية والاجتماعية في مواقع وصحف عربية. «لا شيء أسود بالكامل» هي روايتها الأولى الصادرة عن دار نوفل. المزيد >
-
جديد
منزل الذكريات
محمود شقير
إشترِ الآنكتب ياسوناري كواباتا «الجميلات النائمات» عام 1961، وفي عامه التسعين، خطا بطل غابريال غارسيا ماركيز الطريق نفسه نحو البحث في موضوع الرغبة في روايته «ذكريات عن عاهراتي الحزينات» (2004). اليوم، يُدخلنا الروائي الفلسطيني محمود شقير، في روايته «منزل الذكريات»، عالم الكاتبين المذكورين، من خلال الكتابة مثلهما عن الشيخوخة ورغباتها وفقدها. في روايته التي تستحضر الروايتين، يتداخل الخيال مع الجانب الواقعي لمدينة القدس، حيث تجري الأحداث. فمحمد الأصغر، بطل «منزل الذكريات» الذي يخسر زوجته سناء على غفلةٍ منه، مأخوذ بهما، يقرأهما بلا توقف، لكن بطليهما لا يغادرانه بعد أن ينتهي من القراءة، بل يقبعان برفقته، تجمعه معهما الأحاديث والنقاشات. غير أنّ الخيال له حدود في هذه البلاد. فالواقع الفلسطيني المرير يُلقي بظلاله على أحداث الرواية، بحدوده وقوّات احتلاله، والحواجز اليوميّة لأبناء البلاد. ثمّة من يُلاحق الراوي، حتّى في المساحة المعزولة لنومه وأحلامه. وبينما يحدّق الموت في بطل الرواية باستمرار، تأخذ أحداث الرواية شكل الشيخوخة وهواجسها وخرفها، في واقعٍ لا يظلّ واقعاً تماماً، وخيالٍ لا يرتقي للتفلت المطلق. «رواية قصيرة جميلة من فرائد محمود شقير، تتظاهر بالبساطة، وتعطي درسًا في عبقرية البساطة وجمالياتها المختلفة». د. محمد عبيد الله عن رواية «منزل الذكريات» محمود شقير - كاتب فلسطيني من مواليد جبل المكبّر، القدس (1941)، حيث يقيم حاليًّا بعدما تنقّلَ بين بيروت وعمّان وبراغ. يكتب القصّة والرواية للكبار وللفتيات والفتيان. تُرجمت بعض كتبه إلى اثنتي عشرة لغةً من بينها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية والسويدية. حاز جوائز عدّة، من بينها جائزة «محمود درويش للحرّيّة والإبداع» (2011)، و«جائزة فلسطين للآداب» (2019)، و«جائزة الشرف من اتّحاد الكتّاب الأتراك» (2023)، وجائزة «فلسطين العالمية للآداب» (2023). كما اختيرت روايته للفتيات والفتيان «أنا وصديقي والحمار» ضمن أفضل مئة كتاب من العالم عام 2018 . المزيد >
-
Arikaz
Chaker Khazaal
إشترِ الآنIt is the late 2040s in a world transformed by the «Reset», a devastating cyber pandemic, Sherif, a modest Lebanese man, is unwittingly drawn into a revolutionary memory experiment at Arikaz, a pioneering tech firm in futuristic Neom, Saudi Arabia. Under the guidance of Dr. Jenny Atkinson, a brilliant neuroscientist with her own complicated past, Sherif’s dive into his memories brings a love story to light—that of his parents, Nour and Nadav, set against the Middle East’s turbulent socio-political backdrop. «ARIKAZ» is more than just Sherif’s story. It underscores the troubling prospect of memory manipulation and challenges our perceptions of truth in our digital world. It emphasizes the critical importance of data accuracy when a single discrepancy can drastically shift individual destinies and societal trajectories. Chaker Khazaal, born a refugee in Lebanon in 1987, is a Palestinian-Canadian reporter, speaker, and the award-winning author behind the Confessions of a War Child trilogy (2013-2015), Tale of Tala (2017), and Ouch (2020). He also serves as the Executive Chairman of OBCIDO Inc. Learn more >
-
جديد
موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذي الجناحين
سردار عبد الله
إشترِ الآنمن خلال رحلتين قام بهما عام 2018 إلى الهند، يحاول سردار عبد الله ملء الفراغ في سيرة الشيخ خالد النقشبندي. يدعو الكاتب القرّاء إلى مرافقته في أسفاره وتنقّلاته للبحث عن خانقاه الشاه عبد الله الدهلوي، في مدينة جيهان آباد، حيث قضى النقشبندي عاماً هناك منتصف القرن التاسع عشر. أسهمت تلك السنة في تعزيز دور الشيخ لإحداث تغييرات بعد عودته، إذ تبنّى الطريقة النقشبندية التي باتت تُسمّى فيما بعد باسمه «النقشبندية الخالدية». تقودنا هذه الرحلة إلى أحداث تاريخية هامّة حينها مثل سقوط ولاية بغداد والطريقة الصوفية البكتاشية، وسقوط الإمارات الكُردية، مما خلق فراغاً رهيباً في السلطة. لكنّ طريقته الصوفية كانت بمثابة البديل الروحي أولاً، ما أحدث تحوّلًا كبيرًا في تركيبة الزعامة الكردية، التي انتقلت من طبقة الأمراء والإقطاع الى رجال الدين المتنورين. اتخذ الكاتب قرارًا جازمًا بألّا يعود من الهند ما لم يعثر على ذلك المكان المجهول، غير أنّه وفي رحلة بحثه تلك، يخوض في التاريخ تارة وفي العجائب والطرائف التي يصادفها في تلك البلاد تارة أخرى. «نال الكتاب تنويهاً خاصّاً من جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلات» سردار عبد الله كاتب وسياسي كردي ومرشّح سابق لرئاسة العراق. ترأّس هيئة تحرير مجلات وصحف كردية عديدة بعد سنواتٍ قضاها في جبال كردستان ضمن قوّات البيشمركة الكردية. له إصدارات عديدة باللغتين الكردية والعربية. «موجز الرحلتين في اقتفاء أثر مولانا ذو الجناحين» هو كتابه الثاني الصادر عن «دار نوفل» بعد روايته «آتيلا آخر العشّاق». المزيد >
-
ناديه في مغامرة ساحرة
باسم يوسف وكاثرين ر. دالي
إشترِ الآننادية شابّةٌ تهوى جمع الدُّمى ذات الرؤوس النطّاطة وتُخبّئ في جعبتها "معلومة عالماشي" لكلّ مناسبةٍ وحدثٍ وتدافع بجدٍّ عن تاريخ حضارتها... المصريّة. في الواقع، عندما كانت نادية طفلةً، هاجرت عائلتها من مصر إلى أميركا حيث تعيش اليوم محاطةً برفاقها، "شلّة الدّحّاحين". لكنّ يوميّاتها لا تخلو من المواقف الصّعبة وبخاصّةٍ مع قدوم تلميذٍ جديدٍ إلى المدرسة لا ينفكّ يضايقها، وظهور رجلٍ صغيرٍ من تميمةٍ أنتيكةٍ على شكل فرس نهر أثار دهشتها وأضاف إلى حياتها نكهةً مزجت بين الطّرافة والغرابة. هذه القصّة تسلّط الضّوء على مواضيع ثقافيّة واجتماعيّة متنوّعة، وتتناول: - الحضارة المصريّة بجوانبها المختلفة - الافتخار بالجذور والتمسّك بها مهما بعُدت المسافة - العنصريّة المتجذّرة بين التلاميذ والحدّ منها عبر تعاون الأصدقاء المتحدّرين من أصولٍ متنوّعة وتقبّل اختلافاتهم - المشاكل بين الزّملاء كالتفرقة العنصريّة وحبّ السَّيطرة وفرض الرّأي على الآخر - آفة التنمّر بين التّلاميذ والرّفاق - أهمّيّة التّرابط العائلي وضرورة اعتماد الحوار والتواصل بين الأهل والأولاد المزيد >
-
السماء تدخّن السجائر
وجدي الأهدل
إشترِ الآنلا تُحدِث الحرب شيئًا سوى أنها تنكأ ما كان متصدّعًا قبل حصولها. هكذا تسير الأحداث في الرواية الجديدة لوجدي الأهدل، الذي يعدّ أشهر روائيي اليمن المعاصرين. تعبر «السماء تدخّن السجائر» بالقارئ في محطّات مختلفة من تحوّلات اليمن من خلال شخصيّة ظافر. تتوقّف عند أحلام فرقة مسرحيّة تشتّت ممثّلوها بعد الحرب التي جعلت من النجاة أكبر الأحلام. وتمرّ بالفساد الذي يهمّش إبن البلد بينما يرتفع بالغربي ذي الحظوة إلى أعلى الفرص والمراتب. في بنية روائية محكمة ومتعدّدة الأصوات، يُفرد الأهدل مساحة ليوميّات الحرب، ولحيوات السكّان ممّن يواجهون خيارات الهجرات الجغرافيّة والأبديّة على السواء. وأحيانًا يختارون الهرب بالحبّ، على قاعدة العاشقين الشائعة بأن لا نجاة إلا بالحبّ. عبير ونبات وناجية وكفاية وسلمى وأشجان... وغيرهن من النساء اللواتي يظهرن في حياة ظافر ويعبرن بها، لسن نساء فحسب، بقدر ما يحفّزن ويشحنّ محاولاته لشقّ كوّة في هذا الغياب من خلال الحب. وجدي الأهدل - قاصّ وروائي، مواليد اليمن عام 1973. صدر له 20 كتابًا ما بين روايات ومجموعات قصصية ومسرحيات، وترجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والروسية والتركية. «السماء تدخّن السجائر» هي إصداره الثالث عن دار نوفل بعد مجموعته القصصيّة «التعبئة» (2020) وروايته «أرض المؤامرات السعيدة» التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2019. «للروائي اليمني وجدي الأهدل عبقرية خاصة في التقاط مشاهد الحياة اليومية بألمها ومفارقاتها، وتسريدها وتحويلها إلى مادة روائية تدهش القارئ، من دون أن يقع في فخ التكرار». د. عبدالحكيم باقيس المزيد >
-
امرأتان
ريما سعد
إشترِ الآنفيرونيكا: مواليد 1546، البندقية. مُجامِلةُ الملوك وماجنتُهم في البلاط الإيطالي في القرن السادس عشر. كارا: مواليد 1980، بيروت. أستاذة جامعيّة متخصّصة في العلوم الدينيّة، محافِظة، عقدتُها القداسة، ومولعةٌ ولَعًا خاصًّا بالماورائيّات. لا نعرف أيّ رياحٍ ألقت بالمرأتين في حلمٍ خارج الزمان والمكان. كارا متعطّشةً لنزعة التحرّر في فيرونيكا. وفيرونيكا توّاقة لنزعة الطهر الروحانية في كارا. هو لقاءٌ سرياليّ بين فتنةِ امرأةٍ ميتة، وموتِ امرأةٍ فاتنة. لقاءٌ أسّس لصداقةٍ عصيّةٍ على الشرح، لم تعد من بعدها حياة أيٍّ منهما كما كانت... المزيد >
-
سمفونيّات نزاريّة
يتضمّن الكتـاب رموز (QR Codes) للاستمـاع إلى القصائد مغنّاة على تطبيق أنغامي.
نزار قباني
إشترِ الآنولد «شاعر الحب والمرأة» عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل «قالت ليَ السمراء» عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق. المزيد >
-
أطلس اللاعنف
هيثم منّاع
إشترِ الآنرغم الاعتراف الدولي الذي ناله إعلان «الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة» الداعي إلى إعلاء ثقافة اللاعنف في التسعينيات، غير أنّ العشريّة المنشودة بدت قاتمة منذ مطلعها. فقد بدأت بكارثة 11 سبتمبر 2001 وعولمة حالة الطوارئ، تلاها اشتعال حروب لا نزال نجرجر ذيولها حتّى الآن. إنطلاقًا من ذلك، تبدو ثقافة اللاعنف اليوم أكثر إلحاحاً من أيّ وقت آخر. هذا ما يدعو إليه الباحث والناشط السوري هيثم منّاع في كتابه الجديد «أطلس اللاعنف»، الذي يستعيد فيه أشهر أعلام ورموز الحركة اللاعنفيّة في العالم، موثّقاً لسياقاتها على مرّ الأزمنة واختلاف الأمكنة. وبوصفه أحد أبرز وجوه المعارضة السورية، في سنواتها السلميّة الأولى، يفكّك منّاع منطق اللجوء إلى العنف وتبعاته المريعة بشريّاً ووطنيّاً وإنسانيّاً خصوصاً في سوريا جرّاء حربها الطويلة، بينما يقدّم ثقافة اللاعنف لا بوصفها أطروحةً أخلاقيّة فقط، بل الخيار الأوّل والوحيد ربّما لخلاص البشريّة. مفكّر وناشط سوريّ، درس الطبّ والأنثروبولوجيا والقانون الدوليّ في سوريا وفرنسا. يرأس «المعهد الإسكندنافيّ لحقوق الإنسان» (مؤسّسة هيثم منّاع)، وشارك في تأسيس «اللجنة العربيّة لحقوق الإنسان». لديه أكثر من ستّين عنوانًا في مجال الحقوق الإنسانيّة والديمقراطيّة وحقوق المرأة والإسلام وقضايا التنوير. «أطلس اللاعنف» هو كتابه الثاني عن «دار نوفل» بعد «تهاوي الإسلام السياسيّ» (عام 2021). « لقد احتجنا إلى عشرة أعوام لفهم معنى ومبنى الصرخة التي أطلقها هيثم منّاع عام 2011: «العنف يؤجّج العنف والحقد يزيد العمى». "من مقدّمة الكتاب الجماعي «هيثم منّاع، عميد المدرسة النقديّة في حقوق الإنسان المزيد >