-
نساء وفواكه وآراء
حسن داوود
إشترِ الآن«من تراب الحياة القليلة يصنع حسن داوود ذهباً روائياً.» - حسن الشامي، الحياة المزيد >
-
لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
خالد خليفة
إشترِ الآنفكّر بأنّ الصمت قد يقوده إلى التهلكة لكنّه صمت. فكّر بالبشر الذين يبحثون عن القوّة ليهزموا البطش، شعر بأنّه ضعيف، وما اعتقده طوال عمره عن قوّة الهشاشة تبخّر فجأة. تركها تغادر. قبّلته على خدّه ولم يهتمّ لكلماتها التي امتدحت طيبته. أسوأ ما حدث له رغبته في صورتها الجديدة، وسؤاله عن معنى أن تكون طيّباً. كره صورته حين كان طفلاً يحاول الجميع تشجيعه على صورة الرجل السمين المهذّب، بنظّارة طبّية وثياب مكويّة، يضحك بصوت منخفض ويتودّد إلى الأطفال والحيوانات الأليفة. كره أمّه وأباه ومرشّحهما كابرييل الشامي، وأساتذته في مدرسة المأمون، وراعي الكنيسة الذي كان يوقفه في الصفّ الأوّل حين ينشد مع الكورال فخوراً بملابسه الأنيقة ونسبه العائلي. المزيد >
-
صعاليك هيرابوليس
محمد سعيد
إشترِ الآنأعرف يا ماريّا أنّ في داخلك طفلة، وأنّ الأطفال يخافون الرصاص، ويحبّون صدور الأمّهات، لكنّي لا أملك لك سوى ذراعَين عزلاوَين في مواجهة كلّ هذا الأسى. المزيد >
-
الصبية والليل
غيوم ميسو
إشترِ الآنحرم جامعي تحت وطأة عاصفة ثلجيّة. أصدقاء يجمعهم سرّ مأسوي. صبيّة خطفها الليل. المزيد >
-
سنة واحدة تكفي
هاشم غرايبة
إشترِ الآنكتبَ من داخل السجن بفرح عن الناس والحياة، فلم تنطلق كتاباته من سجين مأزوم، بل من روح منفتحة على الحياة وقادرة على السخرية من تقلّباتها. — د. صالح خصاونة المزيد >
-
رواية أكسفورد
خافيير مارياس
إشترِ الآن»بالمختصر المفيد، رواية أوكسفورد هي أفضل روايات مارياس. فيها، توصّل إلى خلق انسجام تام بين الشكل والمحتوى. الحبّ، الموت، الإخلاص، الخوف، الطموح، الرغبة، والندم، كلّها مفردات تسكن روايته. « — صحيفة El País المزيد >
-
الجمر الغافي
املي نصرالله
إشترِ الآنأين تلاشت تلك العاطفة الجامحة التي حوّلت أيّامك إلى جحيم ودفعتك إلى حافّة الانهيار فقلعتَ خيامك وهربت؟... المزيد >
-
-
بنت الخيّاطة
جمانة حدّاد
إشترِ الآنأنا سيرون الأرمنيّة، وكيلةُ الذلّ في الصحراء. ليس في ذاكرتي إلّا أعمارُ التيه والإهانة والانحلال والموت. ليس في جسدي إلّا رائحةُ المنيّ والمقابر والقيح والدم المتخثّر. أنا الجثّة التي ولدَت من جثّة: لمَن أسلّم رفاتي التي تتناسل في الأمكنة؟ المزيد >
-
سرير على الجبهة
مازن عرفة
إشترِ الآن«يزجّ عرفة المطلق في قلب الملموس، والمجازيّ في صخب الواقعيّ، والفانتازيّ في منطقة اشتباك الحلم بالحقيقة.» - جريدة القدس العربي المزيد >





