The Right Not To Remain Silent

Judiciary & Communication

Ramsay G. Najjar

إشترِ الآن

The purpose of this book is to lift the curtain on the relationship between the judiciary and media, as it is imperative that we explore the judiciary’s approach to media and communication. How does the judiciary “use” the media? How and why does it use it? Is its approach up to par with modern time technology? How can the judiciary justify the saying that not knowing the law is no excuse if it does not use communication, media, and advertising to inform the public of the law? How can “idiots” avoid falling in the trap of ignorance without media and communication? Based on this principle, it is time for the judiciary to interact with the media, the law with communication, and the courts with communications technology. Learn more >‎

الخيمة البيضاء

ليانة بدر

إشترِ الآن

لا لكلّ الخيم التي اختبأت في ظلالها، لا لكلّ خيم المشرق والمغرب! المزيد >

حروب الناصرية والبعث

سليمان الفرزلي

إشترِ الآن

يتناول هذا الكتاب أربع إشكاليات تنخر الكيانات العربية وتقوِّضها: غموض المفاهيم المتعلقة بالقومية العربية والإسلام والتباسها. ما يدور من مشادّة ونفور بين الحركات العلمانية والحركات الإسلامية، والعوامل المانعة لنشوء حالة مدنية فاعلة في ظلّ هيمنة الإسلام السياسي. استعصاء قيام كيان عربي واحد. أزمة الحرب والسلم مع إسرائيل، ومن ضمنها حروب الناصرية والبعث والقوى الإسلامية في ما بينها ومع الآخرين. تلك الحروب التي يقرأها الكاتب من خلال مقالات الكاتب محمد حسنين هيكل في جريدة «الأهرام» المصرية، التي يعتبرها ناضجة بتناقضات حادّة ويردّ عليها مفنّدًا. المزيد >

بعثة إيرفد

الفرصة الإنمائية الضائعة

جبرايل يونس

إشترِ الآن

في إطار محاولات إرساء دولة المؤسّسات في ستّينيات القرن الماضي، دعا الرئيس فؤاد شهاب العالِم الاقتصاديّ والإنمائيّ الأب لويس جوزف لوبريه، منشئ مؤسّسة إيرفد ورئيسها، للقيام بعمليّة مسح شامل للأوضاع الاقتصاديّة والاجتماعيّة أدّت إلى وضع برنامج إنمائيّ هو الأوّل من نوعه. المزيد >

عارياً في حوض السمك

محمد سعيد

إشترِ الآن

يوم وُلدت تُوفّي نجيب سرور في مشفى للأمراض العقلية، وكانت مونيكا بيلوتشي لا تزال تعمل «موديل» في الصحف المحليّة. أمّي كانت – كعادتها – تجمع الحطب وتشعل النار تحت تنّورها لتصنع لنا الخبز. المزيد >

وجه مارغريت القبيح

مجموعة قصصية

قاسم مرواني

إشترِ الآن

قبيحٌ هو وجه الغياب. مارغريت غابت ولم يبقَ منها سوى صورة. حملها المرض ذات صباح ولم تعد. أمام فاجعة الرحيل، لا يبقى هناك سوى جدار تخبط رأسك به حتى تدمى. تتوه في الشوارع باحثاً عن وجهها ولا تجده. وجهها المضيء انطفأ ولم يبقَ منه سوى وجه الرحيل القبيح. لذلك الوجه ستبوح، وستحكي القصص. ستحكي الحكايات لتنام الصغيرة. ستسرد عليها ما لم يُتح لك عمرها القصير سرده. ستهدهد روحها بقصص عن أشخاص عاشوا حيوات مبتورة مثلها، وآخرين أهدت إليهم الأقدار أحلاماً ملوّنة... ولن تسأم. المزيد >

السماء تهرب كل يوم

كاتيا الطويل

إشترِ الآن

الجميع يهربون. رجال ونساء وعشّاق يهربون، سعداء وتعساء ومتردّدون يهربون. يركضون. يحثّون الخطى ويمتنعون عن النظر خلفهم. أنا مَقعد خشبيّ مهترئ في كنيسة باردة منعزلة، أصابتني لوثة الإحساس لفرط ما سمعتُ قصصهم. صرتُ أشعر بهم. أراقب بألم وحسرة محاولات هربهم العبثيّة من قبضة الإله الّتي لا تُفلت ولا تُخطئ، لا تهمل ولا تمهل ولا تهمد. فدعوني أخبركم قصص هؤلاء الّذين يحاولون أبداً الهرب من أنفسهم لكنّهم يعجزون. أنا المقعد الخشبيّ المهترئ القابع في كنيسة صامتة، سأخبركم قصص أناسٍ لا تعرفونهم، لا تريدون أن تعرفوهم، لكنّهم سيقتحمونكم، ولن تستطيعوا الهرب منهم. المزيد >

الحركة والسكون

الإعلام والقضاء

رمزي ج. النجّار

إشترِ الآن

غاية هذا الكتاب أن يُرفع الساتر بين القضاء والإعلام؛ إذ من الحتميّ أن نُلِمَّ بأسلوب القضاء والقانون في اعتماده الإعلام والتواصل... كيف يستخدمه؟ متى؟ لماذا؟ هل هو في محاكاة مع أدوات العصر وتكنولوجيّاته؟ كيف يبرّر القضاء مقولته "لا أحد مبرّرٌ له أن يجهل القوانين"، إذا هو لم يعتمد التواصل والإعلام والإعلان كي يجعل كلّ الناس على علم ومن دون جهل بهذه القوانين؟ كيف "للمغفَّلين" أن يَحموا أنفسهم من "الغفلة" في غياب إعلام وتواصل وإعلان؟ على هذا المبدأ، واحترامًا للقاعدة الإعرابيّة التي لا تمنع لقاء الساكن بالمتحرّك، ولأنّ الإعلام حركة، والقضاء سكون: آن الأوان ليتفاعل القضاء مع الإعلام، والقانون مع التواصل، والمحاكم مع وسائل التكنولوجيا والاتصالات. المزيد >

الهاوية

زينب مرعي

إشترِ الآن

أراد سهيل أن يقترب ويصفع زهرة، يصفعها بقوّة، لا لشيء... فقط لتعبيرها عن كل هذه السعادة. لم يكترث للرجل الذي كان يتأبّط ذراعها، أراد أن يؤذيها هي فقط. هدّدها بنظراته: "سأتركك ترحلين الآن لكنني أنتظرك غداً. المزيد >