-
عين الديك
سليم البيك
إشترِ الآنكاتب فلسطيني نشأ في مخيّمات اللاجئين في سوريا، قبل أن ينتقل إلى فرنسا منذ 6 أعوام. يعمل محرراً لموقع «رمّان» الالكتروني، ونشر قبل روايته هذه روايتين، هما سنياريو (2019) وتذكرتان إلى صفورية (2017). «نفذ من حال الفلسطيني الغريب إلى حال السوري المهاجر واستولد منهما ما يشبه المعذّب الكوني. اقترب، في الحالين، من المغترب الكامل، الذي لاذ بأضلاعه، واكتفى بعزلة مريرة.» — فيصل درّاج، الحياة المزيد >
-
قلب الغريبة
غيداء طالب
إشترِ الآن«عملها يمثّل إضافة مهمّة للرواية النسائية العربية؛ لأنّها لا تستسلم لغواية الموضوع الأنثوي، بل تتجاوزه لتعالج موضوعات نفسية...». يوسف حطيني – الرؤية العُمانيّة، عن رواية بين غمّازتين المزيد >
-
القتيلة رقم ٢٣٢
جمانة حداد
إشترِ الآنتستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسيّة بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح (جريدة النهار) المزيد >
-
كلمة أكبر من بيت
عباس بيضون
إشترِ الآنمن نوافذ متعددة، يطلّ هذا الكتاب على الذاكرة والمدينة. يحضر فيه انفجار الرابع من آب في بيروت كشبح، ويجد مكانه سريعًا بين الكلمات التي تستعرض الذكرى، من دون أن يكون مركزًا أو مرتكزًا لها. يحضر كصوت، ويحوم فوق مدينة أشباح، وفوق ذاكرة متعبة أرهقها الوقت، لكنها تحاول النجاة باعادة انتاج نفسها بلا تذمر. تحاول القصائد استذكار الغائبين، كما درجت العادة في الشِعر، ولكن هذه المرة يحاول الشاعر أن يضع حدًّا للعلاقة بين الزمن والكلمات، فيشيّد لهما بيتًا في كتاب. شاعر وروائي وصحافي لبناني (مواليد 1945، صور) من أبرز الوجوه الثقافية في بيروت، وروّاد قصيدة النثر. درس الأدب العربي في جامعة بيروت العربية، وحصل على الماجستير في الأدب من السوربون الفرنسية. أمضى حياته متنقلًا بين باريس وبرلين وبيروت حيث يقيم الآن. صدرت له سبع روايات منها خريف البراءة (2016) التي حازت جائزة الشيخ زايد للكتاب (2017)، بالإضافة إلى ما يفوق خمس عشرة مجموعة شعرية منها الموت يأخذ مقاساتنا (2008) التي حازت جائزة المتوسّط للشعر (2009)، وآخرها الحياة تحت الصفر (نوفل، 2021) تُرجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والألمانية والإسبانية والكردية. المزيد >
-
ذات شتاء في : سوكشو
اليزا شوا دوسبان
إشترِ الآنذات شتاءٍ في سوكشو — مكانٌ منسيٌّ بين الكوريّتين. صبيّة منحها والدٌ لا تعرفه الحياة ولم يمنحها اسمه. هو المنتمي إلى «هناك» تحلم به كلّ يوم في حياتها الرتيبة حيث تعمل، خلف مكتب الاستقبال في فندقٍ قديمٍ متهالك. سكينةٌ قاتلة في سوكشو، ونزيلٌ كسرها حين جاء يبحث عن خطوط رسماته في تلك البيئة المنسيّة. خلف البحر بنادق مصوّبة من أبراج المراقبة في كوريا الشمالية. وفي البحر أسماكٌ مثل الصبيّة، تسلّم نفسها للتيّار ولا تصل. النزيل آتٍ من ذلك الـ«هناك» أيضًا. يحمل كلّ التباساته وغموضه، وورقًا يلوكه كلّما خانه الإلهام، وحبرًا يعجز عن تشكيل تضاريس امرأةٍ مستعصية عليه. رغم قوّة أضواء النيون الباهرة في البلدة المعتمة، ورائحة سوق الأسماك النفّاذة، وفحيح الفضول والرغبة، تفصل بين الاثنين مسافةٌ ملغومةٌ من غير المباح، والأسئلة التي لا تطمح إلى أجوبة، مسافة ضبابيّة محمّلة بمشاعر متلاطمة لا تهتدي إلى شاطئ. ذات شتاءٍ في سوكشو، كان للصقيع معنًى آخر، وموسمٌ لا يشبه كلّ المواسم... «في كتاب إليزا دوسابان، نسمع للصمت صوتًا.» — كارولينا كوتو، Radio Télévision Suisse إليزا شوا دوسابان — ولدت الكاتبة الكوريّة الفرنسية في العام 1992 في سارلات لا كانيدا في فرنسا، وتقيم حاليًّا في سويسرا. نشرت إليزا حتى الآن ثلاث روايات كانت أولاها «ذات شتاءٍ في سوكشو» (2016) التي فازت بالعديد من الجوائز، من بينها Prix Robert-Walser وPrix Alpha وPrix Régine-Deforges، وجائزة الكتاب الوطني في نيويورك، من بين 154 رواية كانت مرشّحة. المزيد >
-
إسماعيل باشا
خديويّ مصر
روبير سوليه
إشترِ الآنإسماعيل باشا – اعتبره البعض كارثة حلّت على مصر بينما اعتبره آخرون مُصلِحًا كبيرًا، لكنّه في النهاية كان الوحيد الذي لُقِّب بـ«العظيم». هذا كتاب عن سيرة إسماعيل باشا، الخديويّ الأوّل، حفيد محمّد علي، الذي عُرف بولعه بالبذخ، ولكن أيضًا بإنجازاته الكثيرة، وبالتحديث الذي شغله طوال فترة حكمه. وُلِد إسماعيل باشا عام 1830، وحكم مصر منذ 1863 حتى 1879. وعلى عكس جدّه صاحب الأصول التركيّة-المقدونيّة، الذي استحوذ على السلطة بقوّة السلاح، قُدِّمت لإسماعيل مصر مزدهرة ذات موقع استراتيجي على طريق الهند. معه، بدأت رحلة التحديث في بلادٍ راحت تتشبّه بالقوى الأوروبّية الكبرى: قناة السويس. مناهج مُستعارة من الغرب لتحديث قطاع التعليم. إصلاح النظام القضائي. تطوير في البنى التحتيّة وطرق المواصلات. كلّ ذلك، يضاف إليه أيضًا أموال طائلة صرفها إسماعيل باشا في سبيل الحصول على لقب «الخديويّ» من الباب العالي. في النهاية، وبعد تنازله مرغمًا عن العرش عام 1879، توارث ولاة مصر إنجازاته ولقبه، ولكن أيضًا بلادًا على حافّة الهاوية. «تتغذّى أدواره الثلاثة، كصحفي وكاتب مقالات وروائي، من بعضها البعض، وتمنح نصوصه متعةً إضافيّة للقرّاء.» — Les Cahiers de l’Orient روبير سوليه – وُلِد روبير سوليه في القاهرة، وعمل صحفيًّا في جريدة Le Monde مدّة طويلة، وكاتبًا في صحيفة Le 1 الأسبوعيّة، فسخّر العديد من مقالاته لمصر، بلده الأصلي. وقد ألّف كتبًا عديدة، نقلت منها نوفل إلى العربية: «السادات» (2015)، «وجوه مصر الحديثة» (2020)، ورواية «فندق مهرجان» (2017). المزيد >
-
يوم الشمس
هالة كوثراني
إشترِ الآنكاتبة وصحافية لبنانية، تعمل كمديرة تحرير لمجلة «لها». صدرت لها خمس روايات عن الساقي، وترجمت سيرة «غابريال شانيل – خيوط حياتها» لهاشيت أنطوان في 2017. «تواصل هالة كوثراني تجريب شكلٍ مغاير في كتابة الذاكرة ولملمة نتفها وشظاياها الموزعة بين ماض وحاضر غاطسين في بقايا الحرب وظلال المنفى واستعادة الحب المفقود». — محمد برادة، جريدة الحياة المزيد >
-
صائب سلام
أحداث وذكريات 3 أجزاء
صائب سلام
إشترِ الآنفي هذه السيرة المؤلَّفة من 3 أجزاء يتناول رئيس الوزراء اللبناني الراحل صائب سلام ذكرياته من الطفولة حتى دخوله معترك السياسة، ما عايشه وشارك فيه من أحداث عصفت في البلاد على مدى تسعين عاماً مقسمة كالآتي: المزيد >
-
البلاد
عقل العويط
إشترِ الآنما أطيبَ المشانقَ والأحكامَ العرفيّةَ في الحكّامِ في السلاطينِ في الطغاةِ في العملاءِ في الخَوَنةِ في الانتهازيّينَ في ماحقي بيتِ لبنانَ. المزيد >
-
نار الثورة
نزار قباني
إشترِ الآنولد «شاعر الحب والمرأة» عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل «قالت ليَ السمراء» عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق. المزيد >





