-
تلك الأمكنة
محمود شقير
إشترِ الآن«عاش محمود شقير الحياة في الكتابة والكتابة في الحياة. عاش ليروي، كما عبّر ماركيز ذات مرّة. تشبّث بالكلمات بإصرارٍ مثلما تشبّث بالقدس، مدينته المتفرِّدة بين المدن.» – الروائي الفلسطيني فاروق وادي المزيد >
-
التعبئة
وجدي الأهدل
إشترِ الآنوماذا لو فكّكنا الأسطورة؟ ماذا لو نظرنا إلى الخلف، إلى أولئك الذين جوّعوا شعوبهم وقمعوها واستباحوها، واقتحمنا غرفهم الخلفيّة حيث خطّطوا وأمروا؟ هناك حيث يخلعون بزّاتهم ونياشينهم فيظهر تطيّرهم وحماقاتهم وخوفهم المستتر؟ المزيد >
-
ممرّ المشاة
راهيم حسّاوي
إشترِ الآنحين يخيّم الصمت بيننا، يبدو لي وجهه مثل كلمة على رأس اللسان، ودائماً أخشى أن أشعر بالتفوّق عليه. المزيد >
-
السماء ليست معنا
أحمد محسن
إشترِ الآن«كافكا حاضر في لغته وفي أفكاره وفي عبثيّته الساحرة المستسلمة لذاتها.» - جريدة النهار المزيد >
-
اسمعني يا رضا
سارا صفيّ الدين
إشترِ الآنكاتبة لبنانية، وُلدت عام 1998، حصلت على إجازة في اختصاص السينما والتلفزيون من الجامعة اللبنانيّة، وعلى إجازة في اختصاص العلوم الغذائية من الجامعة الأميركية في بيروت. حازت جائزة أنور سلمان في الأدب عام 2019، وتهتمّ بإخراج الأفلام القصيرة وكتابتها. المزيد >
-
حرّاس الحزن
امير تاج السر
إشترِ الآنروائي سوداني يعمل طبيباً. نال جائزة كتارا للرواية في دورتها الأولى عام 2015 عن «366»، كما وصلت بعض عناوينه إلى القائمتين الطويلة والقصيرة في جوائز أدبية عربية مثل البوكر والشيخ زايد، وأجنبية مثل الجائزة العالمية للكتاب المترجم (عام 2017 بروايته «العطر الفرنسي»، وعام 2018 بروايته «إيبولا 76»). ترجمَت أعماله إلى عدّة لغات منها الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والفارسية والصينية. صدر له عن نوفل: «جزء مؤلم من حكاية» (2018)، «تاكيكارديا» (2019) التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب دورة 2019-2020، و«سيرة الوجع» (طبعة جديدة، 2019). دخلت رواياته في المناهج الدراسية الثانوية الإماراتية والبريطانية والمغربية. المزيد >
-
منزل عائم فوق النهر
زينب مرعي
إشترِ الآنكاتبة لبنانية (مواليد بيروت، 1986)، درست اللغة الفرنسية وآدابها في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية، وكتبت في الصحافة اللبنانية والصحافة العربية منذ العام 2005. هي منتجة الفيلم الوثائقي «طهران Unlimited». «منزل عائم فوق النهر» هي روايتها الثانية بعد «الهاوية» (نوفل، 2016) المزيد >
-
الحياة رواية
غيوم ميسو
إشترِ الآن«ذات يوم من شهر نيسان/أبريل، اختفت ابنتي كاري البالغة من العمر ثلاث سنوات بينما كنّا نلعب الغمّيضة في شقّتي في بروكلين». المزيد >
-
Le Liban
18 communautés et bien davantage ...
Collectif
إشترِ الآنFlorilège rafraîchissant, cet ouvrage est indubitablement représentatif de ce qu'est le Liban aujourd'hui. Les auteurs abordent sans détour, ni tabou, parfois même avec beaucoup d'humour les questions cruciales et les défis que les Libanais doivent relever ensemble. Le pays des Cèdres est exactement à l'image de ces récits, surprenant, émouvant, parfois étrange et paradoxal, mais il s'avère surtout pluriel tout en étant un, multiple tout en étant unique ! Les contributeurs appartiennent à la société civile et y exercent divers métiers. Certains sont aussi des écrivains reconnus, et cela semble faire sens pour ce projet où les regards croisés des uns et des autres s'enrichissent, et où l'on donne aussi la parole à ceux qui ne la prennent pas souvent. Learn more >
-
مسيرة ورهان
منير أبو عسلي
إشترِ الآنولد منير أبوعسلي عام 1947 في زحلة. تخرّج عام 1971، طليعًا لدورته من قسم الكيمياء في كلية التربية - الجامعة اللبنانية. حاز عام 1975 على «دكتوراه دولة» في الكيمياء، بدرجة «مشرّف جدًا»، من جامعة «كلود برنار» في ليون – فرنسا، حيث بدأ مسيرة التعليم العالي بتدريس مادة الكيمياء العضوية وإجراء الأبحاث العلمية. ومع إنشاء الفرع الثاني لكلية العلوم في الجامعة اللبنانية، عاد إلى لبنان ليتابع التدريس والأبحاث، ويتولّى إدارته بين العامين 1978-1983. ثمّ عيّن عميدًا مؤسّسًا لكلية العلوم الطبية التي كانت تضمّ فروع الطب وطب الأسنان والصيدلة، من العام 1984 حتى العام 1994. عيّن رئيسًا للمركز التربوي للبحوث والإنماء، وقاد عملية الإصلاح التربوي بين عاميّ 1994-1999. بعد نيله ماستير في الأداء الإستراتيجي عام 2002 من المعهد العالي للأعمال في بيروت، قاد مشروع إعادة هيكلة وزارة التربية والتعليم العالي في لبنان، ومشاريع تربوية في العراق كمستشار لدى اليونسكو، واليونيسف، والبنك الدولي؛ وفي دولة قطر كمستشار لوزير التعليم والتعليم العالي. مثّل لبنان في مؤتمرات عربية ودولية، له منشورات في العلوم الكيميائية والتربوية. كما أسهم بتأسيس المكتب الإقليمي لـ “الوكالة الجامعية للفرنكوفونية» في بيروت. تقديرًا لإنجازاته، منحته الدولة الفرنسية وسام «السعف الأكاديمية» من رتبتي ضابط وكومندور، ووسام «جوقة الشرف» من رتبة فارس. المزيد >





