-
فونوغراف
سليم بَطّي
إشترِ الآنالكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. باقة أسئلة تفوح بعبق الالتباسات الجميلة، تلك التي تضفي على كلّ سطحٍ أعماقًا. الكتابة فعل تطهّر، أو فعل انتقامٍ للذاكرة. مهما كانت، فهي صرخة. المزيد >
-
الزمن الجميل
املي نصرالله
إشترِ الآنرحلةٌ جديدة تأخذنا فيها املي نصرالله إلى لبنان الخمسينات. بأسلوبها الدافئ والحنون، ونصّها الغنيّ من دون بهرجة والكثيف من دون استعراض، تجول بنا في عوالمها الخاصة ولا نشعر بالغربة. المزيد >
-
رجل شارع روما
محمد الحباشة
إشترِ الآنتعبر شخصيّات هذه الرواية الصفحات بخفّةٍ لا تشبه ما يثقلها من أحمال. الجميع مأزومون. بين المسكون بهاجس الموت والمسكون بهاجس الانتقام والغارق في ماضيه. والجميع يسلّمون أنفسهم للرياح. المزيد >
-
مهنة الشرّ
روبرت غالبريث هو الاسم المستعار للكاتبة البريطانيّة ج.ك. رولينغ.
إشترِ الآنيصل طرد غامض وبطريقة لا تقلّ غموضًا إلى روبن إيلاكوت. لكنّها سرعان ما تجمد مصعوقةً أمام فظاعة محتواه: ساق مبتورة، ساق امرأة! المزيد >
-
ترتر
نزار عبد الستار
إشترِ الآنفي تشرين الأول من عام 1898، يقوم إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني برحلة إلى الشرق. في إسطنبول، يلتقي السلطان عبد الحميد الثاني ويخطّطان لإنشاء سكّة حديد برلين-بغداد بهدف منافسة التجارة الإنكليزية وقطع طريق الهند البرّي. المزيد >
-
فيلا النساء
شريف مجدلاني
إشترِ الآنيعيش اسكندر حايك حياة هانئة سعيدة. فهو تاجر أقمشة يسيطر سيّداً مطلقاً على مصنعه وأراضيه وعائلته، بالرغم من الغيوم التي تتكدّس في سماء لبنان في تلك الحقبة من منتصف الستّينّات، وبالرغم أيضاً من المشاجرات المتواصلة بين شقيقته مادو الشكسة وزوجته ماري وابنته الحبيبة كارين. المزيد >
-
رواية أكسفورد
خافيير مارياس
إشترِ الآن»بالمختصر المفيد، رواية أوكسفورد هي أفضل روايات مارياس. فيها، توصّل إلى خلق انسجام تام بين الشكل والمحتوى. الحبّ، الموت، الإخلاص، الخوف، الطموح، الرغبة، والندم، كلّها مفردات تسكن روايته. « — صحيفة El País المزيد >
-
عزلة الحلزون
خليل صويلح
إشترِ الآن»كتابة مغايرة طليقة، تساوي بين الحرّيّة والرواية، وتشكّل ذاتها في علاقات واتّجاهات حرّة.» - فيصل درّاج المزيد >
-
عزيزي العالم
فتاة سورية تروي الحرب وتُطالب بالسلام
بانة العابد
إشترِ الآنولدت بانة العابد في حلب في العام 2019، وقد عُرفت عالميًا بفضل تغريداتها عبر تويتر خلال حصار حلب في 2016 ونداءاتها للسلام ودعواتها لوضع حدّ للنزاعات المسلّحة في العالم كلّه. تابع تغريداتها آلاف المتابعين في كلّ بقاع الأرض، وبالتالي، تمكّنوا من الاطلاع على فظاعات الحياة اليومية في المدينة، بما في ذلك الضربات الجوّية والجوع واحتمال الموت في أي لحظة. تطمح بانة لأن تصبح معلّمة كأمّها، وهي مولودة لأب محامٍ ولديها شقيقين صغيرين. "عزيزي العالم" هو أوّل كتاب لها. المزيد >
-
حصن الزيدي
محمد الغربي عمران
إشترِ الآنيأخذك المبدع اليمني الغربي عمران إلى عمق الروح اليمنيّة، فترى جبالها وتشمّ رائحة الهواء في القمم، والسفوح والكهوف، بينما يوغل بك في سراديب التاريخ والنفس البشرية والاجتماع والدين. — منير عتيبة (موقع الجسرة) المزيد >