-
فيلا النساء
شريف مجدلاني
إشترِ الآنيعيش اسكندر حايك حياة هانئة سعيدة. فهو تاجر أقمشة يسيطر سيّداً مطلقاً على مصنعه وأراضيه وعائلته، بالرغم من الغيوم التي تتكدّس في سماء لبنان في تلك الحقبة من منتصف الستّينّات، وبالرغم أيضاً من المشاجرات المتواصلة بين شقيقته مادو الشكسة وزوجته ماري وابنته الحبيبة كارين. المزيد >
-
Les femmes ne meurent plus d’amour
Ahlem Mosteghanemi
إشترِ الآنIl lui avait dit une fois : « Vous savez… Il n’y a pas plus pauvre qu’une femme sans souvenirs. » Plus tard, elle comprendrait que la plus grande douleur ne vient pas de ce qui ne fut jamais à nous, mais de ce que nous avons possédé pour un bref moment et qui nous manquera à jamais. Learn more >
-
-
المراحل
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
خيمة مروى
جان هاشم
إشترِ الآنراحت تتذكّر كيف كانت (...) تُعنى بشكلها وهندامها، وتتحضّر لعودته. وكيف كانت تصمّم على أن تبدو له، في حال رجوعه، على أفضل حال. كانت تريد أن تعوّض عليه ما يمكن أن يكون تعرَّض له من إهانات أو تعذيب أو حتّى من إذلال السجن وحسب. المزيد >
-
فقدان
نازك سابا يارد
إشترِ الآن... وأخذ يفكّر في أيّامه التي كانت تتتابع فارغة، رتيبة، مملّة. يقرأ، يستمع إلى الموسيقى، يشاهد التلفزيون، إلّا أنّ هذه كلّها لم تحلّ محلّ إنسان حيّ. إنسانٌ يكلّمه، يوافقه أو يخالفه، إنسانٌ يخترق صوته الصمت المطبق حوله، يشعره أنّه إنسان وليس قطعة أثاث لا حياة فيها ولا تشتاق إلى حياة. المزيد >
-
امرأة لا لزوم لها
ربيع علم الدين
إشترِ الآنلا يحدث الكثير في رواية ربيع علم الدين الجديدة. لا حبكةَ متعوباً عليها، لا دوّامات تتوه فيها شخصيّات، لا أحداث تحبس نفس القارئ. المزيد >
-
-
بين غمّازتين
غيداء طالب
إشترِ الآنأتاني وجهه مغبّشاً، لا يتبدّى منه سوى نظرةٍ سوداء حادّة، وأثر سكّين في خدّه الأيسر. تبّاً لهذا السكّين! ألا يزال هنا، منغرزاً في ذاكرتي؟ ويدي؟ لمَ لا تزال إلى اليوم ترتجف كلّما تذكّرت لحظة طعنته في وجهه؟ من أين أتيت بالسكّين يومها، وبكلّ تلك الجرأة وذلك التوحّش؟ لا أدري... لا أذكر سوى الطعنة... المزيد >
-
أرض المؤامرات السعيدة
وجدي الأهدل
إشترِ الآنهل يصحّ تصنيف البشر بين محض أخيار ومحض أشرار؟ هل الخير قيمة مطلقة؟ والشرّ مثلبٌ يبدأ بزلَّةٍ لا رجوع عنها؟ المزيد >