-
النبيّ
جبران خليل جبران
إشترِ الآنالكاتب والفيلسوف والشاعر والرسّام اللبناني (1883-1931) الذي شقّ طريقه من بلدة بشرّي النائية إلى العالميّة، نجح، بإنتاجه الغزير، في إثراء المكتبة العالميّة، وليس العربيّة فقط، عبر كتبٍ دخلت التاريخ بوصفها من كلاسيكيّات التراث الأدبي الإنساني. المزيد >
-
اليوم الأخير
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
رسالة من شبح
هارلان كوبن
إشترِ الآن«هارلان كوبن هو ملك العصر في لعبة الجذب والتضليل المشوّق» - دان براون المزيد >
-
ثمَن السِّلم
ترايسي شمعون
إشترِ الآنفي «ثمَن السِّلم» تواجه الكاتبة والسياسية ترايسي شمعون أوجاعَ الماضي واستحقاقاتِ الحاضر. هنا لبنانيّة لا تتبرّأ من الماضي الدامي للوطن، ولا من مأساتِها الشخصيّة، بل تعود وتحفر فيهما. يشكّل نصّ شمعون، رسالةَ تسامحٍ ودعوةً إلى الانفتاح والسلام والمغفرة. بهذا المعنى، تصبحُ الكتابة وسيلةً للتطهّر والخلاص. تؤكّد الكاتبة أنّ الحرب التي ذاق لبنان لوعتَها بسبب هشاشته الطائفيّة، ليست هي الحل، وتدعو اللبنانيّين إلى عدم الانجرار في دوّامة التطرّف الديني والأيديولوجي التي تهدّد المنطقة. المزيد >
-
الموسيقى
جبران خليل جبران
إشترِ الآنرحلة خاطفة إلى عالم الموسيقى، رفيقة الإنسان منذ فجر البشرية، وبحث مقتضب في سرّها. في هذا الكتاب، لا يقدّم جبران دراسة علميّة عن تاريخ الموسيقى وأصولها في المطلق، بل يعرض انطباعاته عنها، مقتفيًا أثرها في الطبيعة ومذاهبها في حياة البشر، ومتتبّعًا تأثيرها في النفس البشرية كما في نفسه هو. "الموسيقى" كان أوّل إصدارات جبران، في نيويورك، عام 1905. المزيد >
-
Award
ذاكرة الجسد
طبعة خاصة فاخرة
أحلام مستغانمي
إشترِ الآنباكورة الكاتبة أحلام مستغانمي، التي نالت عنها جائزة نجيب محفوظ للعام 1997 والتي لا تزال من أكثر الروايات مبيعًا في العالم العربي رغم مرور 20 سنة على صدور طبعتها الأولى. هي المدخل إلى عالم الروائية الزاخر بقصص الحب المستحيلة والمتشابكة وإلى نصّها المسكون بهاجس الوطن وبالقضايا السياسية والاجتماعية التي تؤرقه. المزيد >
-
قفص
بالفصحى والعامية
جمانة حدّاد
إشترِ الآنفي هذه المسرحية، كما في جميع أعمالها، تقول جمانة حداد صراحة ما قد يوارب الكثيرون في قوله. هنا، تفنّد الكاتبة الصور النمطية التي تؤطّر المرأة والأحكام المسبقة التي تلاحقها، لتدعو في النهاية، لا لقلب الموازين أو الأدوار بين الذكر والأنثى، بل لتحقيق التوازن في الحقوق والواجبات بين الجنسين، من خلال طرح حقوقي المنشأ، إنسانيّ النزعة. وبما أن الصراحة تستدعي التلقائية التي قد تصل لحدود لفجاجة، ستجدون في هذا الكتاب نسختين من المسرحية، واحدة بالعامية اللبنانية اللصيقة بالواقع، والأخرى بالفصحى. المزيد >
-
الينبوع
املي نصرالله
إشترِ الآنالينبوع... وهذا أثرٌ جَديد تُقدّمه إملي نصرالله إلى قُرّاء القِصّة العَربيَّة عَلى اختِلاف أوطانِهم واتّجاهاتِهم... وَهي إذ تُتابع مَسيرتَها القصَصِيَّة الصاعِدَة، إنَّما تؤَكِّد عَلى المَلامِح الأساسِيَّة لأدَبها ذي النزعَة الإنسانيَّة المضيئة، والنّسج الفَنّيّ والجَماليّ المتَميّز. بلَفتَةِ المُبدع تَقتَنصُ الكاتِبَة هُنَيهَة الحالَة–الفِعل. وبريشَةِ المُبدع تجسِّد تلكَ الهنيهَة بَراعة في السّرد، وَمَهارة في الحبك، ونَضَارة في الأداء، وشَفافِيَة في النّفاذ والرّؤيا. في أقاصيص الينبوع إغناءٌ لِحالاتِ الوُجود الإنسانيّ، ودَفع لها في اتّجاهِ الضّوء وَالعُمق... وفي أقاصيص الينبوع إمتاعٌ فنّيّ يحيلُ المعاناة شُعلَة دائِمَة اللهب وَالسُّطوع... ومن الينبوع تتفجَّرُ الحياة... المزيد >
-
مذكّرات الأرقش
ميخائيل نعيمه
إشترِ الآنتتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. المزيد >
-
حكي قرايا... وحكي سرايا
سلام الرّاسي
إشترِ الآنجمع "شيخ الأدب الشعبي" سلام الراسي على مدى عقود من الزمن، عيونَ التراث الشعبي اللبناني من أمثالٍ وحِكَم، فوثّق التجربة الشعبيّة اللبنانيّة، والريفيّة الجنوبيّة منها بشكل خاص، بأسلوبه الفذّ الذي امتاز بالسلاسة وبمزاوجةٍ بارعة بين اللهجتَيْن الفصحى والمحكيّة اللبنانيّة. لم يكتفِ الراسي بدور الأديب بالمعنى الكلاسيكي وإنّما تجاوزه ليؤدّيَ دور المؤرّخ وعالم الاجتماع الذي ساهم في حفظ إرثٍ شفويٍّ مهدّدٍ دائمًا بالإندثار. المزيد >